للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وتابعه حسين بن منصور قال: حدثنا مبشر قال: حدثنا ابن إسحاق، عن محمد، وتابعه حفص: حدثنا إبراهيم بن طهمان، عن ابن إسحاق".
كما ترجمه ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٢/ ٢٢٣ ولم يورد فيه أيضاً جرحاً، ولا تعديلاً، وما رأيت فيه جرحاً، ووثقه ابن حبان ٤/ ٢٢.
والحديث في الإِحسان ٧/ ٥٤٨ برقم (٥٨٤٥) وقد تحرفت فيه "حدثنا عمي،
حدثنا أبي "إلى" حدثنا أبي، حدثنا عمي".
وأخرجه البخاري في النكاح (٥١٦٢) باب: النسوة التي يهدين المرأة إلى زوجها، من طريق الفضل بن يعقوب، حدثنا محمد بن سابق، حدثنا إسرائيل، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة أنها زفت امرأة إلى رجل من الأنصار فقال نبي الله-صلى الله عليه وسلم-: "يا عائشة، ما كان معكم لهو، فإن الأنصار يعجبهم اللهو".
ومن طريق البخاري السابقة أخرجه البغوي في "شرح السنة" ٩/ ٤٨ برقم (٢٢٦٧). وهو في تحفة الأشراف ١٢/ ١٢٢ برقم (١٦٧٦٣).
وأخرجه الحاكم ٢/ ١٨٣ - ١٨٤ من طريق محمد بن عبد الله الصفار، حدثنا أحمد بن مهران، حدثنا محمد بن سابق، بالإسناد السابق. ولفظه: "عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: نقلنا امرأة من الأنصار إلى زوجها، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-:هل كان معكم لهو؟، فإن الأنصار يحبون اللهو".وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
ومن طريق الحاكم السابقة أخرجه البيهقي في الصداق ٧/ ٢٨٨ باب: ما يستحب من إظهار النكاح.
وأخرجه البيهقي ٧/ ٢٨٩ من طريق أبي كامل الفضيل بن الحسين، حدثنا أبو عوانة، عن الأجلح، عن أبي الزبير، عن جابر، عن عائشة -رضي الله عنها- أنها أنكحت ذا قرابة لها من الأنصار، فجاء النبي- صلى الله عليه وسلم-فقال: أهديتم الفتاة؟ قالت: نعم. قال: فأرسلتم من يغني؟. قالت: لا. قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: إن الأنصار قوم فيهم غزل، فلو أرسلتم من يقول:
أتيناكم أتيناكم ... فحيانا وحياكم"؟.
وأخرجه ابن ماجة في النكاح (١٩٠٠) باب: الغناء والدف، من طريق إسحاق بن منصور، أنبأنا جعفر بن عون، عن الأجلح، عن أبي الزبير، عن ابن عباس قال: =

<<  <  ج: ص:  >  >>