(٢) سقط من الإحسان من قوله "وما أظلت الخضراء ... " إلى هنا. (٣) إسناده صحيَح، وأبو قلابة هو عبد الله بن زيد. وهو في الإحسان ٩/ ١٣١ برقم (٧٠٨٧)، وفي "جامع الأصول" ٨/ ٥٦٧ برقم (٦٣٧٧). وأخرجه- وليس فيه ما يتعلق بأبي ذر- الترمذي في المناقب (٣٧٩٣) باب: مناقب أهل بيت النبي -صلى الله عليه وسلم- من طريق محمد بن بشار، وأخرجه النسائي في المناقب- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" ١/ ٢٥٧ برقم (٩٥٢) - من طريق محمد بن يحيى بن أيوب بن إبراهيم، وأخرجه ابن ماجة في المقدمة (١٥٤) من طريق محمد بن المثنى، وأخرجه الحاكم ٣/ ٤٢٢ من طريقين: حدثنا مسدد، وأخرجه البيهقي في الفرائض ٦/ ٢١٠ من طريق أبي بكر بن خلاد الباهلي، جميعهم حدثنا عبد الوهاب الثقفي، بهبنا الإسناد. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح". وقال الحاكم: "هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة، إنما اتفقا بإسناده هذا على ذكر أبي عبيدة فقط، وقد ذكرت علته في (كتاب التلخيص) ... " ووافقه الذهبي. وأخرجه الطيالسي ٢/ ١٤٠ برقم (٢٥٢٥) - ومن طريقه أخرجه مختصراً أبو نعيم في "حلية الأولياء" ١/ ٢٢٨ - ، وأحمد ٣/ ٢٨١، والنسائي في المناقب- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" ١/ ٢٥٧، والبيهقي في الفرائض ٦/ ٢١٥ باب: ترجيح قول زيد بن ثابت على قول غيره، وابن سعد في الطبقات ٣/ ٢/ ١٢٢ من طريق وهيب بن خالد، =