وأخرجه النسائي في السهو ٣/ ٥٢ باب: الدعاء بعد الذكر، وفي الكبرى- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" ١/ ١٧٠ برقم (٥٥١) - والمزي في "تهذيب الكمال" ٧/ ٨١ - ٨٢ من طريق قتيبة بن سعيد، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٣/ ١٥٨، ٢٤٥ من طريق حسين بن محمد، وعفان، وأخرجه أبو داود في الصلاة (١٤٩٥) باب: الدعاء، من طريق عبد الرحمن بن عبيد الله الحلبي، وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" ٢/ ١٧٤ - ١٧٥ برقم (٧٠٥) من طريق علي، وأخرجه الحاكم ١/ ٥٠٣ - ٥٠٤ من طريق أبي علي أحمد بن إبراهيم الموصلي، وأخرجه البغوي في "شرح السنة" ٥/ ٣٦ برقم (١٢٥٨) من طريق نوح بن الهيثم، جميعهم حدثنا ابن خليفة، بهذا الإسناد. وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي. نقول: حفص بن أخي أَنس بن مالك ليس من رجال مسلم. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/ ٢٧٢ برقم (٩٤١٠)، وأحمد ٣/ ١٢٠، وابن ماجه في الدعاء (٣٨٥٨) باب: اسم الله الأعظم، من طريق وكيع، حدثنا أبو خزيمة، عن أَنس بن سيرين، عن أَنس بن مالك ... وهذا إسناد صحيح. وأخرجه الترمذي في الدعوات (٣٥٣٨) باب: رحمة الله غلبت غضبه، من طريق محمد بن عبد الله بن أبي الثلج- رجل من أهل بغداد، أبو عبد الله صاحب أحمد بن حنبل-، حدثنا يونس بن محمد، حدثنا سعيد بن زربي، عن عاصم الأحول، وثابت، عن أَنس ... وقال: "هذا حديث غريب من هذا الوجه. وقد روي من غير هذا الوجه عن أَنس". =