ولتمام تخريجه، والاطلاع على شواهده انظر الحديث التالي. (١) إسناده صحيح، وانظر إسناد سابقه. وهو في الإحسان ٤/ ٤ برقم (٢٢٣٤). وفي "الثقات" ٣/ ٢٦٢ - ٢٦٣. وأخرجه أبو داود في الطهارة (٢٠٥) باب: من يحدث في الصلاة، وفي الصلاة (١٠٠٥) باب: إذا أحدث في صلاته يستقبل، من طريق عثمان بن أبي شيبة، وأخرجه الدارقطني ١/ ١٥٣ من طريق يوسف بن موسى، كلاهما حدثنا جرير بن عبد الحميد، بهذا الإسناد. ومن طريق أبي داود السابقة أخرجه البيهقي في الصلاة ٢/ ٢٥٥ باب: من أحدث في صلاته قبل الإحلال منها بالتسليم، والبغوي في "شرح السنة" ٣/ ٢٧٧ برقم (٧٥٢). وأخرجه عبد الرزاق ١/ ١٣٩ برقم (٥٢٩) من طريق معمر، وأخرجه الدارمي في الصلاة ١/ ٢٦٠ باب: من أتى امرأة في دبرها، من طريق عبد الله بن يحيى، حدثنا عَبْد الواحد بن زياد، وأخرجه البيهقي في النكاح ٧/ ١٩٨ باب: إتيان النساء في أدبارهن، من طريق سفيان. وأخرجه الطحاوي ٣/ ٤٥ من طريق إسماعيل بن زكريا، جميعهم، عن عاصم، به. وعند عبد الرزاق "قيس بن طلق". ولعله خطأ ناسخ، والله أعلم. وأخرجه أحمد ١/ ٨٦، والترمذي (١١٦٦) من طريق وكيع، عن عبد الملك ابن مسلم بن سلام، عن أبيه، عن علي، به. وقال الترمذي: "وعليّ هذا هو علي بن طلق". ولتمام تخريجه انظر الحديث السابق. وانظر الإِصابة ٧/ ٦١، وسنن البيهقي، والجوهر النقي ٢/ ٢٥٤ - ٢٥٥. ونصب الراية ٢/ ٦٢، وجامع الأصول ٧/ ١٩٦.=