للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وأخرجه أبو بكر بن أبي شيبة ٢/ ٢٨٠ باب: من رخص في ذلك، وأحمد ١/ ٢٥ - ٢٦، ٣٤ من طريق أبي معاوية، بهذا الإِسناد.
وأخرجه الترمذي في الصلاة (١٦٩) باب: ما جاء في الرخصة في السمر بعد العشاء، من طريق أحمد بن منيع،
وأخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" ١/ ١٢٤، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" ٢/ ٥٣٨ - ٥٣٩ من طريق أبي نعيم الفضل بن دكين،
وأخرجه ابن أبي داود في "المصاحف " ص (١٣٧) من طريق أحمد بن سنان،
وأخرجه البيهقي في الصلاة ١/ ٤٥٣ من طريق أحمد بن عبد الجبار، جميعهم حدثنا أبو معاوية، بهذا الإِسناد.
وصححه ابن خزيمة ٢/ ٢٩١ برقم (١٣٤١). وقال الترمذي: "حديث عمر حديث حسن".
وأخرجه أحمد ١/ ٢٥ - ٢٦ من طريق أبي معاوية،
وأخرجه النسائي في الكبرى- فيما ذكره المزي في "تحفة الأشراف" ٨/ ٩٩ برقم
(١٠٦٢٨) - من طريق محمد بن زنبور المكي، حدثنا فضيل بن عياض، كلاهما عن
الأعمش، عن خيثمة، عن قيس بن مروان أنه أتى عمر بن الخطاب ... وعند
النسائي زيادة "عن خيثمة وعلقمة، عن قيس ... ".
وأخرجه أحمد ١/ ٣٨، والبخاري في التاريخ ٧/ ١٩٩ من طريقين عن عبد الواحد بن زياد، حدثنا الحسن بن عبيد الله، حدثنا إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن قيس- أو ابن قيس- رجل من جعفى، عن عمر بن الخطاب ... وعند البخاري: "عن قرثع، عن رجل من جعفى".
وقال الترمذي: "وقد روى هذا الحديثَ الحسنُ بن عبيد الله، عن إبراهيم، عن علقمة، عن رجل من جعفي يقال له: قيس، أو: ابن قيس، عن عمر، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - هذا الحديث في قصة طويلة".
وقال في "العلل المفرد": "إن البخاري حكم بحديث الحسن بن عبيد الله، على حديث الأعمش، وكأنه من أجل زيادة: القرثع".
وقال الدارقطني في "العلل" وقد سئل عن حديث: قيس بن مروان، عن عمر: =

<<  <  ج: ص:  >  >>