وأخرجه- بدون هذه اللفظة- مالك في السفر (٦٠) باب: انتظار الصلاة والمشي إليها، وعبد الرزاق في المصنف ١/ ٤٢٨ برقم (١٦٧٣) من طريق عامر بن عبد الله ابن الزبير، بهذا الإِسناد. ومن طريق مالك السابقة أخرجه أحمد ٥/ ٢٩٥، والبخاري في الصلاة (٤٤٤) باب: إذا دخل المسجد فليركع ركعتين، ومسلم في المسافرين (٧١٤) باب: استحباب تحية المسجد بركعتين، وأبو داود في الصلاة (٤٦٧) باب: ما جاء في الصلاة عند دخول المسجد، والترمذي في الصلاة (٣١٦) باب: ما جاء في إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين، والنسائي في المساجد (٧٣١) باب: الأمر بالصلاة قبل الجلوس فيه. وابن ماجه في الإِقامة (١٠١٣) باب: من دخل المسجد فلا يجلس حتى يركع، والدارمي في الصلاة ١/ ٣٢٣ - ٣٢٤ باب: الركعتين إذا دخل المسجد، والبغوي في "شرح السنة" ٢/ ٣٦٥ برقم (٤٨٠)، والبيهقي في الصلاة ٣/ ٥٣ باب: تحية المسجد، وصححه ابن خزيمة ٣/ ١٦٢ برقم (١٨٢٦)، وابن حبان في الإحسان ٤/ ٩٠ برقم (٢٤٨٨). وأخرجه أحمد-٥/ ٢٩٦، والحميدي ١/ ٢٠٣ برقم (٤٢١) من طريق عثمان بن أبي سليمان، ومحمد بن عجلان، وأخرجه أحمد ٥/ ٣١١ من طريق أبي العميس، وأخرجه البخاري في التهجد (١١٦٣) باب: ما جاء في التطوع مثنى مثنى، والبيهقي ٣/ ٥٣، ١٩٤ باب: من دخل المسجد فلا يجلس حتى يركع ركعتين من طريق عبد الله بن سعيد بن أبي هند، وأخرجه الطبراني ٣/ ٢٤١ من طريق أبي الأسود ويحيى بن حبان. وأخرجه الدارمي ١/ ٣٢٣ - ٣٢٤ من طريق فليح بن سليمان، جميعهم عن عامر، به. وصححه ابن خزيمة برقم (١٨٢٥). وأخرجه أحمد ٥/ ٣٠٥، ومسلم (٧١٤) (٧٠)، والبيهقي ٣/ ١٩٤ من طريق =