للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عَنْ أَبِي قَتَادَةَ، عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "إِذَا دَخَلَ أحَدُكمُ الْمَسْجِدَ فَلْيَرْكَعْ رَكعَتَيْنِ قَبْلَ أنْ يَجْلِس أوْ يَسْتَخيرَ" (١).


(١) رجاله ثقات غير أن ابن جريج قد عنعن وهو موصوف بالتدليس، وهو في الإِحسان ٤/ ٩٠ - ٩١ برقم (٢٤٩٠). ولم أجده في غيره بهذا اللفظ. ويستخير- أكبر ظني أنها تحرفت في الإِحسان إلى (يستخبر) - واستخار البيت: استنظفه.
وأخرجه- بدون هذه اللفظة- مالك في السفر (٦٠) باب: انتظار الصلاة والمشي إليها، وعبد الرزاق في المصنف ١/ ٤٢٨ برقم (١٦٧٣) من طريق عامر بن عبد الله ابن الزبير، بهذا الإِسناد.
ومن طريق مالك السابقة أخرجه أحمد ٥/ ٢٩٥، والبخاري في الصلاة (٤٤٤) باب: إذا دخل المسجد فليركع ركعتين، ومسلم في المسافرين (٧١٤) باب: استحباب تحية المسجد بركعتين، وأبو داود في الصلاة (٤٦٧) باب: ما جاء في الصلاة عند دخول المسجد، والترمذي في الصلاة (٣١٦) باب: ما جاء في إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين، والنسائي في المساجد (٧٣١) باب: الأمر بالصلاة قبل الجلوس فيه. وابن ماجه في الإِقامة (١٠١٣) باب: من دخل المسجد فلا يجلس حتى يركع، والدارمي في الصلاة ١/ ٣٢٣ - ٣٢٤ باب: الركعتين إذا دخل المسجد، والبغوي في "شرح السنة" ٢/ ٣٦٥ برقم (٤٨٠)، والبيهقي في الصلاة ٣/ ٥٣ باب: تحية المسجد، وصححه ابن خزيمة ٣/ ١٦٢ برقم (١٨٢٦)، وابن حبان في الإحسان ٤/ ٩٠ برقم (٢٤٨٨).
وأخرجه أحمد-٥/ ٢٩٦، والحميدي ١/ ٢٠٣ برقم (٤٢١) من طريق عثمان بن أبي سليمان، ومحمد بن عجلان، وأخرجه أحمد ٥/ ٣١١ من طريق أبي العميس،
وأخرجه البخاري في التهجد (١١٦٣) باب: ما جاء في التطوع مثنى مثنى، والبيهقي ٣/ ٥٣، ١٩٤ باب: من دخل المسجد فلا يجلس حتى يركع ركعتين من طريق عبد الله بن سعيد بن أبي هند،
وأخرجه الطبراني ٣/ ٢٤١ من طريق أبي الأسود ويحيى بن حبان.
وأخرجه الدارمي ١/ ٣٢٣ - ٣٢٤ من طريق فليح بن سليمان، جميعهم عن عامر، به. وصححه ابن خزيمة برقم (١٨٢٥).
وأخرجه أحمد ٥/ ٣٠٥، ومسلم (٧١٤) (٧٠)، والبيهقي ٣/ ١٩٤ من طريق =

<<  <  ج: ص:  >  >>