ومن طريق الحاكم السابقة أخرجه البيهقي في الصلاة ٢/ ١٤٦ - ١٤٧ باب: الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد. وأخرجه الدارقطني ١/ ٣٥٤ - ٣٥٥، والبيهقي ٢/ ١٤٧ و ٢/ ٣٧٨ باب: وجوب الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - من طريق أبي بكر النيسابوري، وأخرجه البيهقي ٢/ ١٤٦ من طريق أحمد بن محمد بن يحيى، كلاهما حدثنا أبو الأزهر، به. وقال الدارقطني: "هذا إسناد حسن متصل". وأخرجه أبو داود في الصلاة (٩٨١) باب: الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -بعد التشهد، من طريق أحمد بن يونس، حدثنا زهير، وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (٤٩) من طريق محمد بن سلمة، كلاهما عن محمد بن إسحاق، به. وانظر "جلاء الأفهام" ص (٣١) دار العروبة للنشر بالكويت، وفتاوى شيخ الإسلام الكبرى ٢٢/ ٤٥٥ - ٤٥٦، والتعليق التالي. (١) هذا الحديث أخرجه مالك في قصر الصلاة في السفر (٧٠) باب: ما جاء في الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - من طريق نعيم بن عبد الله المجمر، عن محمد بن عبد الله بن زيد، بهذا الإسناد. وَلفظ المرفوع عنده: "قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم- عند مسلم: على آل إبراهيم-. وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد. والسلام كما قد علمتم". ومن طريق مالك أخرجه أحمد ٥/ ٢٧٣ - ٢٧٤، وعبد الرزاق ٢/ ٢١٢ - ٢١٣ برقم (٣١٠٨)، ومسلم في الصلاة (٤٠٥) باب: الصلاة على النبي، وأبو داود في الصلاة (٩٨٠) باب: الصلاة على النبي، والترمذي في التفسير (٣٢١٨) باب: ومن سورة الأحزاب، والنسائي في السهو ٣/ ٤٥ باب: الأمر بالصلاة على النبي-صلى الله عليه وسلم-، وفي "عمل اليوم والليلة" برقم (٤٨)، والدارمي في الصلاة ١/ ٣٠٩ - ٣١٠، =