للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وهو في صحيح ابن خزيمة ٢/ ٣٦٢ برقم (١٤٦٨)، وقد تحرفت فيه "معبد" إلى "سعيد".
وأخرجه أحمد ٢/ ٣٣٨ من طريق يونس بن محمد، بهذا الإِسناد.
وأخرجه ابن خزيمة برقم (١٤٦٨)، والبغوي في "شرح السنة" ٤/ ٣١٣ برقم (١١٠٨) من طريق أبي الأزهر.
وأخرجه الحاكم ١/ ٢٩٦، والبيهقي في صلاة العيدين ٣/ ٣٠٨ باب: الإِتيان من طريق غير الطريق التي غدا منها، من طريق محمد بن عبيد الله بن أبي داود المناوي، كلاهما حدثنا يونس بن محمد، به. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
وأخرجه الترمذي في الصلاة (٥٤١) باب: ما جاء في خروج النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى العيد من طريق ورجوعه من طريق آخر، والدارمي في الصلاة ١/ ٣٧٨ باب: الرجوع من المصلى من غير الطريق الذي خرج منه، والبيهقي ٣/ ٣٠٨ من طريق محمد بن الصلت،
وأخرجه ابن ماجه في الإِقامة (١٣٠١) باب: ما جاء في الخروج يوم العيد من طريق والرجوع من غيره، من طريق محمد بن حميد، حدثنا أبو تميلة (يحيى بن واضح)، كلاهما عن فليح، به.
وقال الترمذي: "حديث أبي هريرة حديث حسن غريب. وروى أبو تميلة، ويونس ابن محمد هذا الحديث عن فليح بن سليمان، عن سعيد بن الحارث، عن جابر بن عبد الله". وحديث جابر أخرجه البخاري في العيدين (٩٨٦) باب: من خالف الطريق إذا رجع يوم العيد، من طريق أبي تميلة يحيى بن واضح، عن فليح بن سليمان، عن سعيد بن الحارث، عن جابر قال: "إذا كان يوم عيد خالف الطريق". تابعه يونس بن محمد عن فليح. وحديث جابر أصح.
وقال الحافظ في الفتح ٢/ ٤٧٣: "كذا عند جمهور رواة البخاري من طريق الفربري، وهو مشكل ... " وبعد أن عرض أقوالا قال: "وقد أزال هذا الإِشكال أبو نعيم في المستخرج فقال: أخرجه البخاري عن محمد بن أبي تميلة وقال: تابعه يونس بن محمد، عن فليح. =

<<  <  ج: ص:  >  >>