الترمذي، في أبواب الصلاة، باب الرجل تفوته الصلاة بأيتهن يبدأ (١٧٩)، وقال: ليس بإسناده بأس، إلا أن أبا عبيدة لم يسمع من عبد الله ١/ ٣٣٨؛ النسائي، في الأذان، باب الأذان للفائت من الصلوات ٢/ ١٧. انظر طرقه بالتفصيل: نصب الراية ٢/ ١٦٤ - ١٦٦. وانظر أدلة الأحناف بالتفصيل: البدائع ١/ ٣٧١، ٣٧٢. (١) نحو أن يقول: "الله الأكبر، الله الكبير، الله أجل، الله أعظم، أو يقول: الحمد لله، أو سبحان الله، أو لا إله إلا الله، وكذلك كل اسم ذكر مع الصفة: الرحمن أعظم، الرحيم أجل، سواء كان يحسن التكبير، أو لا يحسن. وكذلك: لو افتتح بالفارسية بأن قال: "خداي بزركز، أو خداي بزرك، يصير شارعًا في الصلاة عند أبي حنيفة". انظر: القدوري، ص ٩؛ تحفة الفقهاء ١/ ٢١٥؛ البدائع ١/ ٣٦٧، ٣٧٠؛ الهداية ١/ ٤٧. (٢) وقال الشافعي: "ومن لم يحسن التكبير بالعربية، كبر بلسانه ما كان وأجزأه، وعليه أن يتعلم التكبير ... ". انظر: الأم ١/ ١٠٠؛ المهذب ١/ ٧٧؛ الوجيز ١/ ٤١؛ المنهاج، ص ١٠. (٣) حديث المسيء في صلاته، رواه الشيخان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، بلفظ: "إذا قمت إلى الصلاة فكبر ... ". انظر الحديث بطوله: البخاري، في الأذان، باب وجوب القراءة للإمام والمأموم (٧٥٧)، ٢/ ٢٣٧؛ مسلم، في الصلاة، باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة (٣٩٧)، ١/ ٢٩٨. (٤) انظر الأدلة بالتفصيل: المجموع ٣/ ٢٥٤ - ٢٥٧.