(٢) الخبر بالاصل مضطرب فيه تكرار في السند وفي الخبر صوبناه عن م (٣) الخبر باختلاف في الاغاني والابيات في الاغاني ١٨ / ٣٣٠ وأمالي المرتضى ١ / ٤١١ - ٤١٢ وزهر الاداب ص ١٦٦ وبعضها في أمالي القالي ١ / ١٥٦ وبعضها في الشعر والشعراء ص ٣٦٤ ونسبها للمجنون قيس بن الملوح (٤) اللفظة غير مقروءة بالاصل وتقرأ في م: صلها والمثبت عن الاغاني وآمالي المرتضى (٥) الاغاني: جعلت (٦) المصادر: لصاحبه (٧) في الشعر والشعراء وأمالي المرتضى: شفع الضمير إلى الفؤاد فسلها وفي الاغاني: شفع الفؤاد إلى الضمير فسلها (٨) أي أدق منها ما ينبغي أن يكون دقيقا وأجل منها ما ينبغي أن يكون جليلا قال ابن الاعرابي: ومعنى قوله: " فأدقها وأجلها " دق منها حاجباها وأنفها وخصرها وجعل عضداها وساقاها وبوصها (٩) في آمالي المرتضى: ذلها (١٠) الاغاني وأمالي المرتضى: " منعت " وفي الشعر والشعراء: ضنت بنائلها (١١) الاغاني: من أجل رقبتها (١٢) رسمها بالاصل: " يمر عدو " وفي م: " بير عروه "