(١) إسناده ضعيف لضعف عمرو بن عثمان الرقي، وقد بسطنا القول فيه عند الحديث (٧٤٩٣) في مسند الموصلي، والحديث في الإحسان ٦/ ١٥٢ برقم (٤٠٦٥). وأخرجه الحاكم ٢/ ١٧١ من طريقين عن محمد بن إسحاق الإمام، حدثنا أبو الأزهر، حدثنا عمرو بن عثمان الرقي، بهذا الإسناد. ثم ذكر عن أحمد أنه قال: "إذا وجدت الحديث من وجه زهير بن معاوية فلا تعد إلى غيره، فإنه من أثبت الناس حديثاً". ولتمام تخريجه انظر الحديث السابق. (٢) ما ظفرت له بترجمة فيما لدي من مصادر. (٣) هو محمد بن أحمد بن أبي عون، تقدم عند الحديث (٨٧). (٤) إسناده حسن من أجل شريك، غير أن الحديث صحيح، وانظر الحديثين السابقين. وهو في الإحسان ٦/ ١٥٣ برقم (٤٠٦٦).