للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وأخرجه الطيالسي ١/ ٣٤٣ برقم (١٧٤٧)، والحاكم ٤/ ١٩٨ - ١٩٩ من طريق المسعودي،
وأخرجه الترمذي في الطب (٢٥٣٩) باب: ما جاء في الدواء والحث عليه، والبخاري في الأدب المفرد برقم (٢٩١) باب: حسن الخلق إذا فقهوا، من طريق بشر بن معاذ العقدي، حدثنا أبو عوانة.
وأخرجه أحمد ٤/ ٢٧٨، والحاكم ٤/ ١٩٨ - ١٩٩ من طريق المطلب بن زياد، وأخرجه البغوي في "شرح السنة" ١٢/ ١٣٨ - ١٣٩ برقم (٣٢٢٦)، والحاكم ٤/ ١٩٨ - ١٩٩ من طريق زهير،
وأخرجه الحاكم ٤/ ١٩٨ - ١٩٩ من طريق أبي حمزة، وإسرائيل، وأبي إسحاق الشيباني، والأعمش،
وأخرجه أبو نعيم في "تاريخ أصبهان" ٢/ ١٣ من طريق ... مالك بن مغول، جميعهم عن زياد بن علاقة، به.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".
وصححه ابن خزيمة ٤/ ٣١٠ برقم (٢٩٥٥).
وقال الحاكم ٤/ ١٩٩:" هذا حديث أسانيده صحيحه كلها على شرط الشيخين ولم يخرجاه، والعلة عندهم فيه أن أسامة بن شريك ليس له راو غير زياد بن علاقة.
وقد ثبت في أول هذا الكتاب بالحجج والبراهين والشواهد عنهما أن هذا ليس بعلة، وقد بقي من طرق هذا الحديث عن زياد بن علاقة أكثر مما ذكرته إذا لم تكن الرواية على شرطهما".
وقال الذهبي: "قلت: له طرق إلى شعبة، والأعمش، وأبي إسحاق الشيباني، وزهير بن معاوية، وأبي عوانة، وشيبان، والمسعودي، وورقاء، وابن عيينة، والمطلب بن زياد، وسلام بن سليمان، ثم قال: كلها صحاح على شرط البخاري ومسلم، ولم يخرجاه لأن أسامة ليس له سوى راوٍ واحد". وانظر المستدرك ١/ ١٢١.
ونسبه ابن حجر في الفتح ١٠/ ١٣٥ إلى "أحمد، والبخاري في الأدب المفرد، والأربعة، وصححه الترمذي، وابن خزيمة، والحاكم ... ". وانظر جامع الأصول ٧/ ٥١٣، ونصب الراية ٤/ ٢٨٣ - ٢٨٤، ونيل الأوطار ٩/ ٨٩ - ٩٣. =

<<  <  ج: ص:  >  >>