(١) انظر رواية البخاري في "الأدب المفرد" السابقة الذكر، وستأتي هذه الرواية برقم (١٩٢٤) فانظرها لتمام التخريج. (٢) تقدم عند الحديث (٢٥٦). (٣) في الأصلين، وفي الإحسان أيضاً "محمد بن عبد الله"، وانظر كتب الرجال. (٤) إسناده حسن من أجل إسحاق بن إبراهيم بن العلاء، وقد بسطنا القول فيه عند الحديث المتقدم برقم (٢٥٦). والحديث في الإحسان ٧/ ٦٣٣ برقم (٦٠٦٨). وذكره صاحب الكنز ١/ ١٣٤ برقم (٦٣٣)، ونسبه إلى ابن حبان. ويشهد له حديث أبي خزامة عند الترمذي في الطب (٢٠٦٦) باب: ما جاء في الرقى والأدوية، وابن ماجة في الطب (٣٤٣٧) باب: ما أنزل الله من داء الله أنزل له شفاء، من طريق سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن ابن أبي خزامة، عن أبيه قال: سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلت: يا رسول الله، أرأيت رقى نسترقيها، ودواء نتداوى به، وتقاة نتقيها، هل ترد من قدر الله شيئاً؟. قال:"هى من قدر الله". =