الثالث: أن يكون قد خرج حديثه بعض الأئمة الذين اشترطوا على أنفسهم ألَاّ يخرجوا غير أحاديث الثقات كالبخاري، ومسلم". وانظر الاقتراح ص (٣١٩ - ٣٢٩). وتعليقنا على الحديث (٤٩٧٨) في مسند الموصلي. وابن أبي فديك هو محمد بن إسماعيل، والحديث في صحيح ابن حبان برقم (٢٩٠) بتحقيقنا. وأضجه المحزار ٤/ ١٠٥ - ١٠٦ برقم (٣٣٠٤) من طريق اسماعيل بن بهلول، حدثنا ابن أبي فديك، بهذا الإسناد. وعنده "عثمان بن هانئ" بدل "عمرو بن عثمان ابن هانئ". و"عاصمِ بن عمرو" بدل" عاصم بن عمر". وأخرجه البزار أيضاً برقم (٣٣٠٦) من طريق الحسن بن أبي كبشة، حدثنا ابن أبي عامر، عن هشام بن سعد، عن عمرو بن عثمان، به. وفيه "عاصم بن عمرو". وأخرجه البزار برقم (٣٣٠٥) من طريق الحسن بن أبي كبشة، حدثنا عبد الملك ابن عمرو، حدثنا هشام بن سعد، عن عثمان بن عمرو بن هانئ، عن عاصم بن عمرو، به. وأخرجه أبو يعلى في المسند ٨/ ٣١٣ برقم (٤٩١٤) فانظره لتمام التخريج. ويشهد له حديث ابن عمر عند أبي نعيم في "حلية الأولياء" ٨/ ٢٧٨. (١) إسناده صحيح، وأبو نضرة هو المنذر بن مالك بن قطعة. وهو في صحيح ابن حبان برقم (٢٧٨) بتحقيقنا. وقد استوفينا تخريجه في مسند الموصلي برقم (١١٠١، ١٢١٢، ١٢٩٧). ونضيف هنا: أخرجه الطيالسي ١/ ٢٨٨ برقم (١٤٥٩) من طريق شعبة، بهذا الإِسناد. =