والحديث في الإِحسان ٧/ ٥٢٨ برقم (٥٧٨٨)، وعنده "فحسنوا" بدل "فاحسنوا". ورواية أبي داود مثل روايتنا. وأخرجه أبو داود في الأدب (٤٩٤٨) باب: في تغيير الأسماء، من طريق عمرو بن عون- تحرف في تحفة الأسراف ٨/ ٢٢٦ برقم (١٠٩٤٩) إلى "عوف" - ومسدد، وأخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" ٥/ ١٥٢ من طريق ... الحسن بن سفيان، حدثنا زكريا بن يحيى وأخرجه أبو نعيم أيضاً في "حلية الأولياء" ٩/ ٥٨ - ٥٩ من طريق ... عبد الرحمن بن مهدي، جميعهم: حدثنا هشيم، بهذا الإِسناد. وقد تحرف في الحلية "داود بن عمرو" إلى "داود بن عمر". وقال أبو داود: "ابن أبي زكريا لم يدرك أبا الدرداء". وانظر "جامع الأصول" ١/ ٣٥٧. وتحفة الأسراف برقم (١٠٩٤٩)، والأحاديث (٢١٣٩، ٢١٤٠، ٢١٤١، ٢١٤٢) في صحيح مسلم باب: استحباب تغيير الاسم القبيح. وفتح الباري ١٠/ ٥٧٠ - ٥٨٠. (١) إسناده صحيح إلى خيثمة، وهو في الإحسان ٧/ ٥٣٠ - ٥٣١ برقم (٥٧٩٨). وأخرجه أحمد ٤/ ١٧٨ من طريق حسن بن محمد، حدثنا وكيع، عن أبي إسحاق، عن خيثمة بن عبد الرحمن بن سبرة أَنَّ أباه عبد الرحمن ذهب مع جده إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-فقال له رسوِل الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما اسم ابنك؟. قال: عزيز. فقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: لا تسمه عزيزاً ولكن سمه عبد الرحمن ... ". وهذا إسناد رجاله ثقات لكن ظاهره الإرسأل. =