ومن طريق الطيالسي أخرجه أحمد ٢/ ٣٦٢، والترمذي في الدعوات (٣٣٦٧) باب: ما جاء في فضل الدعاء، وابن ماجه في الدعاء (٣٨٢٩) باب: فضل الدعاء، والحاكم ١/ ٤٩٠. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب، لا نعرفة مرفوعاً إلا من حديث عمران القطان ... ". وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي. وأخرجه الترمذي بعد الحديث (٣٣٦٧) بدون رقم، والحاكم ١/ ٤٩٠ من طريق عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا عمران، به. وأخرجه القضاعي في مسند الشهاب ٢/ ٢١٤ برقم (١٢١٤) من طريق ... موسى بن هارون، حدثنا بشار الخفاف، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن أبان العطار، عن قتادة، به. وذكره الحافظ في "فتح الباري" ١١/ ٩٤ - ٩٥ وقال: "أخرجه الترمذي، وابن ماجه، وصححه ابن حبان، والحاكم ... ". ونسبه الحافظ في "هداية الرواة" (٧٣/ ٢) إلى الترمذي، وابن ماجه. ونسبه المنذري في "الترغيب والترهيب" ٢/ ٤٧٨ إلى الترمذي، وابن ماجه، وابن حبان، والحاكم. وانظر "جامع الأصول" ٩/ ٥١١، والأدب المفرد برقم (٧١٣)، وكنز العمال ٢/ ٦٦ برقم (٣١٤٣). (١) في الأصلين "عمرو- أو عمر- بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب". وفي الإحسان: "عمر بن محمد- هو ابن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب". وكلاهما خطأ، والصواب ما أثبتناه. فقد نسبه ابن عدي في كامله ٥/ ١٦٧٣، وأبو نعيم في "ذكر أخبار أصبهان" ٢/ ٢٣١ فقالا: "عمر بن محمد بن صهبان". وزاد ابن عدي "الأسلمي". وجاء عند العقيلي في "الضعفاء الكبير" ٣/ ١٨٨ - ١٨٩ "عمر بن محمد" ولم يزد =