وصحح الحاكم حديثه، ووافقه الذهبي. والحديث في صحيح ابن حبان برقم (٧١٠) بتحقيقنا. وهو في مسند الموصلي ٩/ ١٢٦ - ١٢٧ برقم (٥٢٠٠). وهناك خرجناه. ونضيف إلى تخريجاته: وأخرجه ابن أبي شيبة ١٣/ ٢٤١ برقم (١٦٢٢٦) من طريق أبي معاوية محمد بن خازم، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد في الزهد ص (٢٩) - طبعة دار الكتب العلمية- من طريق سفيان، حدثنا الأعمش، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي ٢/ ٧٤ - ٧٥ برقم (٢٢٦٢) من طريق قيس. وأخرجه أبو نعيم في "أخبار أصبهان" ٢/ ١١٦ من طريق أبي إسحاق، كلاهما عن شمر، به. وانظر "جامع الأصول" ١/ ٦١٠، وكنز العمال ٣/ ٢٠٠ برقم (٦١٥٢). وأخرجه الطيالسي ٢/ ٧٥ برقم (٢٢٦٣) من طريق شعبة، عن الأعمش: سمعت شمر بن عطية الأسدي يحدث عن رجل من طيء، عن أبيه، عن ابن مسعود ... وأخرجه أحمد ١/ ٤٣٩ من طريق حجاج، حدثنا شعبة، عن أبي التياح، عن رجل من طيء: "عن عبد الله قال: نهانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن التبقر في الأهل والمال. فقال أبو جمرة- هكذا في المسند- وكان جالساً عنده، حدثني أخرم الطائي، عن أبيه، عن عبد الله، عن النبي-صلى الله عليه وسلم-. قال: فقال عبد الله: فكيف بأهل براذان، وأهل بالمدينة، وأهل كذا. قال شعبة: فقلت لأبي التياح: ما التبقر؟. فقال: الكثرة". وأخرجه أحمد ١/ ٤٣٩ من طريق محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي التياح، عن ابن الأخرم- رجل من طيء عن عبد الله بن مسعود، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-أنه نهى عن التبقر في الأهل والمال. وأخرجه أحمد ١/ ٤٣٩ من طريق محمد بن جعفر، حدثنا شعبة قال: سمعت أبا =