وقال صاحب "الإمام": "حاصل ما علل به الإرسال، وإذا كان الواصل له ثقة فهو مقبول". وانظر "تلخيص الحبير" ١/ ٢٧٧، ونيل الأوطار٢/ ١٣٥ - ١٣٧، والحديث التالي لتمام التخريج. وتاريخ بغداد ٨/ ١٧٦. (١) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٣/ ١٠٢ - ١٠٣ برقم (١٦٩٧)، و ٤/ ٣٢ برقم (٢٣١٢). وهو أيضاً في صحيح ابن خزيمة ٢/ ٧ برقم (٧٩١). ولتمام تخريجه انظر الحديث السابق. (٢) إسناده حسن من أجل عاصم بن أبي النجود، وزائدة هو ابن قدامة، والحديث في الإِحسان ٨/ ٢٩٩ برقم (٦٨٠٨). وأخرجه أحمد ١/ ٤٣٥، والبزار ٤/ ١٥١ برقم (٣٤٢٠)، والطبراني في الكبير ١٠/ ٢٣٢برقم (١٠٤١٣) من طرق عن زائدة، بهذا الإسناد. وقد استوفيت تخريجه في مسند أبي يعلى برقم (٥٣١٦) فانظره لتمام التخريج. وانظر الحديث التالي.