انظر تذكرة الحفاظ ٣/ ٨٢٣ - ٨٢٤، والعبر ٢/ ٢٠٥، وشذرات الذهب ٢/ ٣٠٧، وسير أعلام النبلاء ١٤/ ٥٥٧ - ٥٦٢ وفيه عدد من المصادر التي ترجمت له. (١) في الأصلين، وفي الإحسان أيضاً "محمد"، والتصويب من "سير أعلام النبلاء " ١٤/ ٥٥٨ فانظره. (٢) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٣/ ٢٩٨ برقم (٢١٦٣). وأخرجه أبو داود في الصلاة (٦٦٧) باب: تسوية الصفوف، من طريق مسلم بن إبراهيم، حدثنا أبان، بهذا الإِسناد. وصححه ابن خزيمة ٣/ ٢٢ برقم (١٥٤٥)، وابن حبان من طريق شيخه ابن خزيمة في الإحسان ٨/ ٨٥ برقم (٦٣٠٥). وسيأتي هذا الطريق في الموارد برقم (٣٩١). ومن طريق أبي داود السابقة أخرجه البيهقي في الصلاة ٣/ ١٠٠ باب: إقامة الصفوف وتسويتها، والبغوي في "شرح السنة" ٣/ ٣٦٨ برقم (٨١٣). وأخرجه أحمد ٣/ ٢٦٠ من طريق أسود بن عامر. وأخرجه أحمد ٣/ ٢٦٠، ٢٨٣ من طريف عفان، وأخرجه النسائي في الإمامة (٨١٦) باب: حث الإمام على رص الصفوف والمقاربة بينها، من طريق أبي هشام، جميعهم عن أبان، به. والحذف -بفتح الحاء المهملة، وفتح الذال المعجمة-: قال أبو عبيد في "غريب الحديث" ١/ ١٦١: "بنات حذف: هي هذه الغنم الصغار المجازية، واحدتها حَذَفَةٌ، ويقال: هي النَّقَدُ أيضاً، واحدتها نَقَدَةٌ. وقد جاء تفسير الحذف في بعض الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (أقيموا صفوفكم لا يتخللكم الشيطان كأولاد الحذف). قيل يا رسول الله، وما أولاد الحذف؟ قال: (ضأن، سودٌ، جُرْدٌ، صغار تكون باليمن). =