وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٥١٠ برقم (٤٢٤٩) من طريق الثوري، به. وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ٤٦١ - ٤٦٢ باب: في صلاة الخوف كم هي؟، وأحمد ٥/ ٣٨٥، والنسائي ٣/ ١٦٧ - ١٦٨ من طريق وكيع، وأخرجه الحاكم ١/ ٣٣٥، والبيهقي في صلاة الخوف ٣/ ٢٦١ باب: من قال: صلَّى بكل طائفة ركعة، ولم يقضوا، من طريق الحسين بن حفص. وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٣١٠ باب: صلاة الخوف كيف هي؟ من طريق مؤمل. وأخرجه أحمد ٥/ ٣٩٩، والطبري في التفسير ٥/ ٢٤٨ من طريق عبد الرحمن، جميعهم: حدثنا سفيان، به. وأخرجه أحمد ٥/ ٤٠٦، وابن خزيمة ٢/ ٣٠٥ برقم (١٣٦٥)، والبيهقي ٣/ ٢٥٢ من طريق إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن سليم بن عبد الله السلولي قال: كنا مع سعيد بن العاص ... وهذا. إسناد صحيح، سُليم بن عبد ويقال: ابن عبد الله السلولي ترجمه البخاري في الكبير ٤/ ١٢٦ ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وتبعه على ذلك ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٤/ ٢١٢، وما رأيت فيه جرحاً، ووثقه ابن حبان، وقال العجلي في "تاريخ الثقات" ص: (١٩٩): "كوفي، تابعي، ثقة". وانظر تعليقنا على الحديث (٥٢٩٧، ٦٧٨٤، ٧٣٧١) في مسند أبي يعلى الموصلي. وانظر "تحفة الأشراف" للحافظ المزي ٣/ ٢٢.