(٢) في ب " حيوان " ومثله في اللباب، وقد قيل هذا وهذا راجع ما تقدم في رسم (الخيراني) و (الخيواني). (٣) بياض في النسخ، وفي اللباب " منها أكيدر بن عبد الملك، أهدى إلى النبي ﷺ ذكره ابن منده في الصحابة. ودومة أيضا موضع عند عين التمر من فتوح خالد بن الوليد " وراجع رسم (الدومي) في الاكمال وتعليقه ٣/ ٣٧٠. (٤) رسمها ياقوت أولا هكذا وقال " بفتح أوله .. " ثم رسمها ثانيا " دونه " وقال " بضم أوله " وأصل الاسم بالفارسية (دونه) كما يأتي - آخره هاء ساكنة لا تجعل تاء وإنما تجعل قافا أو نحوه راجع أواخر مقدمة الاكمال. (٥) هكذا في س وم وع واللباب ومعجم البلدان، ووقع في ك وب " عصير ". (٦) (الدوني) استدركه اللباب وقال " بضم الدال المهملة وسكون الواو وبعدها نون - نسبة إلى دون، من قرى الدينور، ينسب إليها أبو محمد عبد الرحمن بن حمد (مثله في استدراك ابن نقطة وتقييده) بن الحسن بن عبد الرحمن (زاد في التقييد: بن علي بن أحمد بن إسحاق) الصوفي الدوني (زاد في التقييد: الزاهد - هكذا نسبه أبو زكريا يحيى بن منده في تاريخه) راوي كتاب السنن لأبي عبد الرحمن النسائي، رواه عن القاضي أبي نصر أحمد بن الحسين بن الكسار (في التقييد: سمع سنن النسائي من القاضي أبي نصر .. في شوال من سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة)، رواه عنه أبو الحسن علي بن أحمد بن الحسين بن محمويه اليزدي، ومن طريقه سمعناه، وروى عنه أبو زرعة المقدسي وغيرهما، ومولده سنة سبع وعشرين وأربعمائة ووفاته .. (بياض) ".