(٢) في معجم البلدان أن العامة تقول: تل أعفر، والخاصة تقول: تل يعفر. كلمة تل مضافة إلى ما بعدها في الحالين. (٣) في معجم البلدان " ينسب إليها شاعر عصري مجيد مدح الملك الأشرف موسى بن أبي بكر " قال المعملي: الشاعر هو الشهاب أبو عبد الله محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني التلعفري، له ترجمة في فوات الوفيات ٢/ ٢٧٧ وغيره. (٤) تل مجرى موضع آخر ذكر في معجم البلدان وستأتي النسبة إليه. ولم يذكر الخطيب تل عكبرا ولا تل محرى بل قال في نسب الرجل " التلعكبري " وأنه قدم عكبرا فيظهر من فحوى كلام أبي سعد هنا أنه لا يوجد موضع يقال له (تل عكبرا) وإنما يوجد في جهة عكبرا (تل محرى) فحدث أن هذا الرجل منه ثم سكن عكبرا فأخذت نسبته من اسمي البلدتين. (٥) (التلفيتي) ذكر في التوضيح وقال " بمثناة فوق مفتوحة وفاء مكسورة بعد اللام ثم مثناة تحت ساكنة ثم مثناة فوق مكسورة نسبة إلى قرية تلفيتا من قرى دمشق منها أبو بكر وعمر ابنا محمد بن أحمد التلفيتي الفامي. (٦) في نسخ أخرى بدلها " وهي مدينة كبيرة من مدن المغرب مشهورة " وفي اللباب كما في ك تم اعتراضه بقوله: " ليست تلمسان من نواحي الشام وإنما (هي) من إفريقية بين بجاية وفاس ".