(١) تقدم التعريف به عند الحديث (٢٢٧). (٢) في النسختين "حرب" وهو تحريف. (٣) إسناده صحيح، الحسن بل حبيب ترجمه البخاري في الكبير ٢/ ٢٩٢ ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وأورد ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٣/ ٨ قول أحمد: "الحسن بن ندبة ما كان به بأس". وقال ابن أبي حاتم أيضاً: "سألت أبا زرعة عن الحسن بن حبيب بن ندبة فقال: لا بأس به". وقال النسائي: "ثقة". ووثقه ابن حبان، وقال الذهبي في بكاشفه: "ثقة" والعلاء فصلنا القول فيه عند الحديث المتقدم برقم (٣٨٤). والحديث في الإحسان ٥/ ٢٤٠ برقم (٣٥٨١) وقد تحرف فيه "الحسين بن محمد" إلى "الحسن بن محمد". وأخرجه أحمد ٢/ ٤٤٢ من طريق أبي العميس عتبة بن عبد الله المسعودي. وأخرجه الترمذي في الصيام (٧٣٨) باب: ما جاء في كراهية الصيام في النصف الثاني من شعبان لحال رمضان، وابن ماجه في الصوم (١٦٥١) باب: ما جاء في النهي أن يتقدم رمضان بصوم الله من صام صوماً فوافقه، والدارمي في الصوم ٢/ ١٧ باب: النهي عن الصوم بعد انتصاف شعبان، والبيهقي في الصيام ٤/ ٢٠٩ باب: الخبر الذي ورد في النهي عن الصيام إذا انتصف شعبان، من طريق عبد العزيز بن محمد، =