وأخرجه البخاري في الأدب المفرد برقم (٨١١) من طريق أحمد بن يعقوب، وأخرجه أبو داود في الأدب (٤٩٥٥) باب: في تغيير الاسم القبيح،- ومن طريق أبي داود هذه أخرجه البيهقي في الشهادات ١٠/ ١٤٥ باب: ما جاء في التحكيم- من طريق الربيع بن نافع، وأخرجه النسائي في آداب القضاء ٨/ ٢٢٦ - ٢٢٧ باب: إذا حكموا رجلاً فقضى بينهم، من طريق قتيبة، وأخرجه الحاكم ١/ ٢٤ من طريق علي بن عبد العزيز، حدثنا أبو نعيم، وأخرجه الطبراني في الكبير ٢٢/ ١٧٩ برقم (٤٦٦)، و ٢٢/ ١٨٠ برقم (٤٧٥)، من طريق منصور بن أبي مزاحم، جميعهم حدثنا يزيد بن المقدام، بهذا الإسناد. ورواية البخاري كاملة كما هنا، ورواية أبي داود، والبيهقي إلى قوله: "فأنت أبو شريح". ورواية النسائي، والحاكم ١/ ٢٤ إلى قوله ة "فدعا له ولولده". ورواية الطبراني ٢٢/ ١٨٠ مثل رواية الحاكم الأولى، رواية ابن أبي شيبة، وهي الرواية التالية. وأما رواية الطبراني ٢٢/ ١٧٩ ففيها "ما أحسن هذا" بدل" إن ذلك لحسن" وهنا تنتهي هذه الرواية. وأخرجه الطبراني في الكبير ٢٢/ ١٧٨ - ١٧٩ برقم (٤٦٤) عن طريق قيس بن الربيع، وأخرجه الطبراني أيضاً في الكبير ٢٢/ ١٧٩ برقم (٤٦٥) من طريق ... شريك، كلاهما عن المقدام بن شريح، به. وآخر الرواية:" فأنت أبو شريح". وأخرجه البزار ٣/ ٣٣٩ برقم (٢٨٨٩)، والطبراني في الكبير برقم (٤٦٧، ٤٦٨) من طريق قيس بن الربيع، وأخرجه الطبراني في الكبير ٢٢/ ١٨٠ برقم (٤٦٩)، والقضاعي في مسند الشهاب ٢/ ١٨٠ برقم (١١٤٠) من طريق سفيان، =