في هذا النص الكريم قراءات نذكر منها قراءتين في قوله:" وَلْيَحْكُمْ ": أولاهما - قراءة حمزة بكسر اللام وفتح الميم (١)، وتكون اللام للتعليل، ويكون في مقام العطف على ما سبق، لأنه في معنى التعليل، ويكون المعنى على هذه القراءة:(وآتينا عيسى ابن مريم الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين. وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل فيه)، وأهل الإنجيل هم من عاصروا المسيح عليه السلام، ومن