للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ) يدل على أنه عارض زال فعاد الواجب قويا قائما، بعد زواله (أَخَذَ الْأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا)، أي في المكتوب فيها، وهو الأصل الثابت الذي كتب بأمر الله تعالى، وكأنه - سبحانه وتعالى - هو الذي كتبه (هُدًى وَرَحْمَةٌ)، أي في نسختها الأصلية. . (هُدًى وَرَحْمَةٌ)، أي

<<  <  ج: ص:  >  >>