للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَن الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمً الْبَيِّنَاتُ) هذا استفهام للنفي واستبعاد الإيمان مع الحال التي عليها هؤلاء، فالمعنى أن هؤلاء مع حالهم التي هم عليها، وهي استيلاء الهوى على

<<  <  ج: ص:  >  >>