للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لهم؛ لأنهم اختاروه. وإذا كان تعالى قد شاءه لهم فقد افتروه، وقد أنذرت، وما عليك جناح إذا استمروا على غيهم فذرهم أي فاتركهم مع ما يفترونه، يرتعون في غيه، وما أنت إلا نذير.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>