لذات الخير للمفاخرة والمباهاة وإثارة العصبية، والمفاخرة، ومعنى (لَّا يَقْدِرُونَ) لا يملكون، يكون في مقدورهم أن ينتفعوا به؛ لأنه صار منثورا لَا يقبض عليه، كما قال تعالى في آيات أخرى:
وتلك النهاية هي غاية البعد من الحق والضلال البعيد في الضلالة.
وقد بين سبحانه أن الجزاء الأوفى يكون يوم القيامة، وأنه سبحانه وتعالى قادر على الإعادة، كما قال تعالى:(. . . كَمَا بَدَأَكمْ تَعُودُونَ)؛ ولذا قال تعالى: