للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أدركنا هذه البشارة وحمدنا الله تعالى عليه، وما شأنكم بعدها، ولقد جاءوا عددا فلابد أن يكونوا للبشارة ولغيرها، فسألهم عن شأنهم في غيرها، قالوا:

<<  <  ج: ص:  >  >>