للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وفسقهم في دينهم وظلموا الرسول باستهزائهم به، وتسبب هذا التكاثر كان العذاب الهائل الذي لم يعرفوا له حدا ولا نهاية.

هذه حالهم، فما هي حال الأوثان التي يعبدونها لتقربهم إلى اللَّه زلفى، أو لتكون شفعاء لهم، قال الله تعالى عنها في ذلك اليوم الذي لَا تنفع فيه شفاعة الشافعين.

<<  <  ج: ص:  >  >>