للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَلَا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٩٥)

* * *

وصف القرآن الكريم في الآية السابقة بأنه تبيان كل شيء وهدى ورحمة، وهو بذلك يشير إلى أنه جامع للشريعة وفيها الهداية، وفيها الرحمة، وقد بين اللَّه الهداية والرحمة وغيرها فقال:

<<  <  ج: ص:  >  >>