للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ولذا عبر عنه بالفعل الماضي، وأما الهداية فهي الفطرة، ولذا عبر عنها بالوصف الذي يدل على الدوام، فقال: (وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ).

وإذا لم تكن هداية لَا تكون مغاضبة، بل يكون عقاب إن اعتدوا فقال تعالى:

<<  <  ج: ص:  >  >>