للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بعد أن بين اللَّه تعالى أن المعجزة الحسية لم تُجد مع من سبقوهم، وضرب مثلا بفرعون وكيف زادته الحجة الحسية التي كثر عددها حتى صارت تسعا لما تزده إلا إعناتا واستمرارا في غيه، وهم يقلدون فرعون في طغيانه، فاتخذوه أسوة لهم في كفره بالآيات التسع، وليقصدوا القرآن، فهو حجة اللَّه تعالى الخالدة إلى يوم القيامة، ولذا قال تعالى:

<<  <  ج: ص:  >  >>