للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لا يعرفون مرماه، ولا يدركون نهايته، ولا يصلون إلى مؤداه لاعبين، فقوله تعالى: (يَلْعَبُونَ) حال من ضمير ذرهم.

وقد ذكر الله تعالى ذلك الكتاب الذي أنكروه، فقال تعالت كلماته:

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>