للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المدينة المنورة: مكتبة دار التراث؛ دمشق؛ بيروت: دار ابن كثير، - ١٤٠ هـ، ٤٩٠ ص.

- المواريث في الشريعة الإسلامية.- جدة: دار المدني، - ١٤٠ هـ، ٢٤٠ ص.

- النصائح الدينية والوصايا الإيمانية/ عبد الله بن علوي الحداد (تحقيق وتعليق).- القاهرة: مطبعة المدني، ١٣٨١ هـ، ٢٦٤ ص.

- هداية الراغب بشرح عمدة الطالب/ عثمان بن أحمد بن قائد النجدي (ت ١٠٩٧ هـ). (تحقيق).- القاهرة:

مطبعة المدني، ١٣٧٩ هـ، ٥٨٤ ص.

- أخطار المعاصي والآثام ووجوب التوبة منها إلى الملك العلام.

- دعاء يوم عرفة.

- رسالة في ختم القرآن الكريم ووجوب بر الوالدين.

- تفسير آية الكرسي وسورة الإخلاص وسورة الضحى.

- تفسير سورة القدر.

- أدعية من وحي القرآن الكريم والسنّة.

- نفحات زكية من السيرة النبوية.

- شرح الوصايا النبوية: من النبيّ صلّى الله عليه وسلم إلى عبد الله بن عباس رضي الله عنهما.

- شرح وصايا الإمام علي بن أبي طالب.

حسيب أحمد زهدي كيالي (١٣٤٠ - ١٤١٤ هـ- ١٩٢١ - ١٩٩٣ م)

كاتب، أديب.

وهو من الرعيل الأول الذين أغنوا المكتبة العربية بكتبهم، وله نتاج غزير في المجالات الأدبية والصحافية وخاصة في بلده سورية، إضافة إلى كونه لغويا.

فله في مجال القصة: الناسك والحصاد، زاهد في خدمة الشعب، زوج الثلاث، الراعية والسلطان، بنت النجار، الرهان، رءوس الآخرين، ما جرى لسجناء مهجع، شيء في يدي.

أما في القصة القصيرة فله؛ مع الناس، أخبار البلد، رحلة جدارية، حكاية بسيطة، تلك الأيام، الحضور في أكثر من مكان، المطارد، قصة الأشكال، من حكايات ابن العم.

وفي الرواية صدر له: مكاتيب الغرام، أجراس البنفسج الصغيرة، نعيمة زعفران.

وله في المجال الصحفي الآلاف من المقالات والدراسات الأدبية.

وافته المنية في الإمارات العربية المتحدة، وأقام له اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات حفل تأبين، وأصدر كتابا بعنوان: «حسيب كيالي .. أديب رحل ساخرا» (١).

قلت: وقد اطلعت على روايته «أجراس التفسخ الصغيرة» فألفيتها مليئة بالخلاعة والأدب المكشوف الذي يبعث على الفساد الاجتماعي والتفسخ الأخلاقي ..

ومثله ومثلها كثير .. وقد ذهب وبقيت آثاره تدل على سلوكه وسيرته ..

وما قدمه لمن بعده .. وإنها لعبرة ..

حسيب محمود غباشي (١٣٤١ - ١٤٠٢ هـ- ١٩٢٢ - ١٩٨٢ م)

كاتب، فنان، زجّال شعبي.

ولد بكفر الشيخ في مصر .. وعبر إلى عالم الفن عن طريق الصحافة ..

فنشر قصة «أبو زيد الهلالي» في حلقات أسبوعية بمجلة البعكوكة في منتصف الخمسينات الميلادية، مستهلا حلقاته بزجل شعبي. وكان يحرر بابا أسبوعيا بعنوان «على الناصية» في مجلة

اضحك عام ١٩٥٧ م.

وعمل أيضا في التأليف للسينما، حيث كتب العديد من استعراضات وأغاني الأفلام، وقدم للإذاعة برنامجه المتميز باسم «محكمة الفن» الذي قدمته إذاعة الشرق الأوسط على مدى تسع سنوات اعتبارا من عام ١٩٦٣ م ..

وكتب أيضا للمسرح الغنائي.

وأصدر مؤلفات خفيفة تتفق وميول القراء إلى النكتة، منها: ألف نكتة ونكتة، وساعة لقلبك، واضحك على مهلك، ومحروس ومبروكة، والرسائل الفكاهية، واختتمها بكتاب عنوانه:

الشنكحاوي والزعبلاوي .. ! ! (٢).

حسين أمين مرداد (٠٠٠ - ١٤١٤ هـ- ٠٠٠ - ١٩٩٣ م)

حسين أمين مرداد

أحد الرعيل الأول للحركة العلمية والتعليمية في السعودية.

بدأ حياته العملية بالمدرسة الليلية الأولى في مكة المكرمة، ومنها انتقل إلى المدرسة السعودية عام ١٣٥٥ هـ، وتقلب في مراكز التعليم المختلفة إلى عام ١٣٧٥ هـ حيث صار وكيلا لمدرسة مكة المكرمة، وكانت آخر محطاته.

وله عدة مؤلفات أبرزها مؤلف في


(١) آفاق الثقافة والتراث ع ٢ (ربيع الآخر) ص ١٢٤. وله ترجمة في: أعضاء اتحاد الكتاب العرب ص ٦١٣ - ٦١٤، ودليل الإعلام والأعلام في العالم العربي ص ٧٢٢.
(٢) مائة شخصية مصرية وشخصية ص ١٠٠ - ١٠٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>