- النفحة الإلهية في الصلاة على خير البرية (طبع بآخر كتاب «فضائل النبي في القرآن»).
- مسالك الدلالة على مسائل متن الرسالة/ أحمد محمد الصديق (تصحيح ومراجعة).- ط ٢.- القاهرة: مكتبة القاهرة، ١٣٩١ هـ.
- الحاوي في فتاوي الحافظ أبي الفضل عبد الله الصديق الغماري.- القاهرة: دار الأنصار، ١٤٠٢ هـ، ١٨٢ ص.
- الاستقصاء لأدلة تحريم الاستمناء أو العادة السرية من الناحيتين الدينية والصحية.- بيروت: عالم الكتب، ١٤٠٤ هـ، ٨٤ ص.
- الإحسان في تعقب الإتقان للسيوطي.- القاهرة: دار الأنصار.
- الأربعين الغمارية في شكر النعم.- القاهرة: مطبعة أمين عبد الرحمن.
- بدع التفاسير.- القاهرة: مكتبة القاهرة، ١٣٨٥ هـ، ١٨٩ ص.
- جواهر البيان في تناسب سور القرآن.- ط ٢.- بيروت: عالم الكتب، ١٤٠٦ هـ، ١٦٦ ص.
- خواطر دينية.- القاهرة: مكتبة القاهرة، ١٣٨٨ هـ، ٢٠٨ ص.
- أوضح البرهان على تحريم الخمر والحشيش في القرآن.- القاهرة:
مكتبة القاهرة، ١٣٩٢ هـ، ١١٥ ص.
- الأحاديث المختارة في الأخلاق والآداب، المسمى الغرائب والوحدان.- القاهرة: مكتبة القاهرة ١٣٩٠ هـ، ١١٦ ص.
- فضائل النبي في القرآن، أو، دلالة القرآن المبين على أن النبي أفضل العالمين.- القاهرة: مكتبة القاهرة، - ١٣٨ هـ، ١٥٩ ص.
وبآخره: النفحة الإلهية في الصلاة على خير البرية.
- الاستخراج لأحكام الخراج/ ابن رجب الحنبلي (تحقيق وتصحيح).- بيروت: دار المعرفة، ١٣٩٩ هـ (مطبوع مع كتابي الخراج لأبي يوسف ويحيى بن آدم).
- الابتهاج بتخريج أحاديث المنهاج (أي: منهاج الوصول إلى علم الأصول للبيضاوي)؛ علق عليه وضبط تخريجاته سمير طه المجذوب.- بيروت: عالم الكتب، ١٤٠٥ هـ، ٢٩٥ ص.
- البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار/ المهدي لدين الله أحمد بن يحيى بن المرتضى (تعليق بالاشتراك مع عبد الله بن عبد الكريم الجرافي وعبد الحفيظ سعد عطية).- القاهرة: دار الكتاب الإسلامي؛ بيروت: مؤسسة الرسالة، - ١٤٠ هـ، ٦ مج (وبهامشه: جواهر الأخبار والآثار المستخرجة من لجة البحر الزخار لمحمد بن يحيى بهران الصعدي الزيدي).
- تخريج أحاديث اللمع في أصول الفقه (وكتاب اللمع هو لأبي إسحاق الشيرازي)؛ خرج أحاديثه وعلق عليه يوسف عبد الرحمن المرعشلي.- بيروت: عالم الكتب، ١٤٠٥ هـ، ٤٣٩ ص.
- تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة/ ابن عراق الكناني (تحقيق وتعليق بالاشتراك مع عبد الوهاب عبد اللطيف).- القاهرة: مكتبة القاهرة، ١٣٧٨ هـ، ٢ ج في ١ مج.
عبد الله محمد النوري (١٣٢٣ - ١٤٠١ هـ- ١٩٠٥ - ١٩٨١ م)
العالم، الخطيب، الكاتب، المحامي.
ولد في الزبير، ونشأ في الكويت، ووالده كان مدرّسا دينيا، أصله من الموصل، وعيّنته الحكومة في الزبير سنة ١٣٢٠ هـ، ووالدة المترجم له نجدية.
تعلم الكتابة وهو في الرابعة من عمره، وختم القرآن الكريم في التاسعة، والتحق بمدارس الاحتلال البريطاني حتى أنهى تعليمه الابتدائي، ودخل دار المعلمين في بغداد، لكنه تركه وهاجر مع والده إلى الكويت سنة ١٣٤١ هـ، ودرس هناك على المشايخ، وانتفع كثيرا بالشيخ عبد الله خلف آل دحيان.
عمل بالتجارة، فسافر إلى الهند وسيلان والعراق والبحرين وإمارات الساحل الغربي للخليج العربي، لكنه لم يوفق في التجارة لولعه بالعلم ..
فواصل تعليمه مرة أخرى في المباركية حينا وفي الأحمدية حينا آخر ..
وترقى في وظائف المحكمة، ثم عين مفتشا للأوقاف، ومرشدا عاما للأئمة، فمديرا للإذاعة الكويتية الناشئة.
وفي عام ١٣٧٥ هـ اتجه إلى الأعمال الحرة، وفتح مكتبا للمحاماة سنة ١٣٨٠ هـ. كما أنيطت به وظيفة الإمامة والخطابة في مسجد دسمان قصر الإمارة، ورشح ليكون عضوا في لجنة الفتوى سنة ١٣٨٤ هـ بعد الاستقلال، وكان برنامجه التلفزيوني في الرد على تساؤلات الناس من أنجح البرامج.
وله شعر قوي متماسك، منه قوله في رثاء والده (الذي توفي سنة ١٣٤٥ هـ).
أصبت بوالدي نوري كريما ... عفيف الذيل مذ لبّى الإلها
فيا أبويّ إني في شجون ... يمزّق مهجتي حرقا أذاها
سأبلي وحدتي وأسحّ دمعا ... وأسأل ربي المولى الإلها
سحائب فضله تترى لنوري ... وزوجته إلى يوم أراها
وله مؤلفات علمية تجاوزت العشرين كتابا، متنوعة في موضوعاتها، تدل على ثقافة عالية لصاحبها، وهي:
- سألوني: ضمّنها الأجوبة الفقهية،
