للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- الفوضوية.

- فيرانا، أو الهارب من الخطيئة.- القاهرة: مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، ١٣٦٨ هـ.

- لماذا يشقى الإنسان؟ فصول في الحياة والمجتمع والتاريخ.- القاهرة:

مكتبة نهضة مصر، - ١٣٨ هـ، ٢٦٧ ص.

- محاورات رينان الفلسفية/ أرنست رينان (ترجمة).- القاهرة: دار العصور للطبع.

- المذاهب السياسية المعاصرة.- القاهرة: دار المعارف، - ١٣٦ هـ، ١٥٦ ص.- (اقرأ؛ ٩).

- المعتمد بن عباد.- بيروت: المركز العربي للثقافة والعلوم، - ١٤٠ هـ، ٣٤٣ ص.- (أعلام العرب؛ ٤).

- نظرات في الحياة والمجتمع.- القاهرة: دار المعارف، ١٣٩٨ هـ، ١٢٧ ص.

علي أصغر حكمة (٠٠٠ - ١٤٠١ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨١ م)

باحث لغوي من إيران، من أعضاء مجمع اللغة العربية بدمشق.

علي بن أبي بكر بن علوي المشهور (١٣٣٤ - ١٤٠٢ هـ- ١٩١٥ - ١٩٨٢ م)

العالم، العابد الجليل.

هو علي بن أبي بكر بن علوي المشهور العلوي الحسيني الحضرمي ثم الجدّي الشافعي.

أدرك جدّه علوي المشهور صغيرا فأخذ عنه يسيرا، ثم على أبيه، الذي دفع ولده إلى الشيوخ، فحفط القرآن متقنا، والتحق بالرباط، ولزم شيوخه، مثل عبد الله الشاطري، وعلوي بن شهاب، ومحمد بن الحسن عيديد، الذي زوجه إحدى بناته، فلما ماتت زوجه أخرى.

انتقل إلى إحدى مدن حضرموت، وانصرف للتعليم والدعوة إلى الله تعالى، ثم انتقل إلى الحجاز عام ١٣٩٢ هـ واستقر بعد فترة بجدة، وعمل بها إماما لبعض المساجد، ثم أصابته أمراض عديدة، كان آخرها نوبة قلبية حادة نقل بعدها إلى المستشفى، فبقي أياما ثم توفي.

وقد أفرد ترجمته وأخباره وافية الفاضل السيد أبو بكر العدني في كتاب سماه: «قبسات من نور في ترجمة الوالد علي المشهور» ما زال مخطوطا (١).

علي حسن سلامة (١٣٥٩ - ١٣٩٩ هـ- ١٩٤٠ - ١٩٧٩ م)

سياسي، عسكري.

ولد في قرية قولة من قضاء اللد، وبعد أن أتمّ دراسته في القاهرة عام ١٩٦٣ م انضم إلى حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، ثم غين عام ١٩٦٥ م مديرا لدائرة التنظيم الشعبي في مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في الكويت.

في سنة ١٩٦٧ م التحق بمعهد الدراسات الاستراتيجية في القاهرة.

وفي يوليو ١٩٦٨ م انتقل إلى عمان، وعمل نائبا لمفوض الرصد المركزي لحركة فتح في الأردن، ثم اختير عضوا في المجلس الثوري لفتح.

بعد أحداث عام ١٩٧٠ م في الأردن انتقل إلى بيروت، حيث أسندت إليه قيادة العمليات الخارجية الخاصة ضد العدو الصهيوني، مما جعل الأجهزة الصهيونية تطارده في كل مكان تشتبه بوجوده فيه، إلى أن اغتيل في بيروت في ٢٢ كانون الثاني (٢).

قلت: وكان رئيس جهاز أمن الرئاسة في منظمة التحرير الفلسطينية للفرقة ١٧ في بيروت.

علي حسن عبد القادر (١٣١٨ - ١٤١٠ هـ- ١٩٠٠ - ١٩٩٠ م)

عضو هيئة كبار العلماء بمصر، شيخ الطريقة الشاذلية.

درس في المعهد الأزهري بالإسكندرية، ثم انتقل إلى الأزهر.

وكان من بين أساتذته درّاز وأبو الفضل الجيزاوي. حاز شهادة العالمية عام ١٩٢٨ م، وشهادة التخصص في الفلسفة عام ١٩٣٠ م، وسافر إلى أوروبا، وتعرّف على بعض المستشرقين، مثل ماسينون وهارتمان وجيب، وأشاد بجهود المستشرقين الآخرين مثل نولدك وجولد تسيهر ..

وأنهم خدموا الإسلام كعلماء ودارسين! !

حصل على الدكتوراه من جامعة برلين عام ١٩٣٩ م. ودكتوراه أخرى من جامعة لندن عام ١٩٤٩ م. وفي لندن شارك في تأسيس المركز الإسلامي، وأنشأ مجلة إسلامية باللغة الإنجليزية. وفي مصر تولى عمادة كليتي أصول الدين والشريعة الإسلامية بالأزهر، ودرّس الفقه والتوحيد. وكان عضوا بهيئة كبار العلماء، وعضوا بمجمع البحوث الإسلامية، علاوة على أنه كان شيخ الطريقة الشاذلية القادرية.

وخارج مصر كان أستاذا للفقه الإسلامي في جامعة لندن، وأستاذا لجامعة كولومبيا، ومديرا للمركز الإسلامي بواشنطن. كما أشرف على المركز الإسلامي بكندا وجزر البحر الكاريبي توفي في ١٤ أيار (مايو) (٣).

وله مؤلفات منها:

- التصوف الإسلامي.

- رسالة المعتزلة.

- العقيدة والشريعة في الإسلام: تاريخ


(١) زودني بالترجمة الشيخ محمد عبد الله الرشيد.
(٢) أعلام في دائرة الاغتيال ص ١٣٩ - ١٤٠، أشهر الاغتيالات السياسية ١/ ٢٥٢.
(٣) القاهرة ع ١١٣ (ربيع الأول ١٤١١ هـ).

<<  <  ج: ص:  >  >>