للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والسكرتارية العامة للمؤتمر الإسلامي والعربي الذي عقد بالقدس سنة ١٩٣١.

كان له دور بارز في إنشاء الجامعة العربية، وكان أول أمين لها منذ إنشائها في ٢٢ آذار (مارس) ١٩٤٥، إلى أن قدم استقالته من منصبه في التاسع من شهر أيلول (أغسطس) سنة ١٩٥٢ (١).

ومما كتب فيه:

- أسرار الجامعة العربية وعبد الرحمن عزام/ وحيد الدالي.- القاهرة: مكتبة روز اليوسف، ١٤٠٢ هـ، ٤٦٤ ص.

- صفحات من المذكرات السرية لأول أمين عام للجامعة العربية عبد الرحمن عزام/ جميل عارف.- القاهرة: المكتب المصري الحديث، ١٣٩٧ هـ.

ومن مؤلفاته:

- الرسالة الخالدة.- القاهرة، ١٣٦٥ هـ.

- بطل الأبطال، أو أبرز صفات النّبيّ صلّى الله عليه وسلم.- ط ٢.- جدة: مكتبة النجاح: مكتبة شاكر، د. ت، ١١٤ ص.

ط ٧.- الرياض: وزارة المعارف، ١٣٩٧ هـ، ١٦٤ ص.

ط ٢.- (علق عليه أيمن عبد الرزاق الشوا).- دمشق: توزيع مكتبة الغزالي، ١٤١٤ هـ، ١٦٠ ص.

[عبد الرحمن أبو قوس]

(١٣٣٤ - ١٤٠٥ هـ- ١٩١٥ - ١٩٨٥ م)

كاتب صحفي، رحالة، أديب.

ولد في حلب، وتلقى فيها تعليمه.

عمل في حقل الصحافة، وهو صاحب جريدة «الوطن» التي أصدرها في حلب. كتب الشعر، والمقال الصحفي السياسي والاجتماعي.

له اهتمام بالكتابة في الرحلات.

[عبد الرحمن أبو قوس]

له مؤلفات عديدة، منها:

- ثورة العبيد: شعر.- حلب:

المطبعة العصرية، ١٩٣٨.

- ظلم الحياة.- حلب: المطبعة الوطنية، ١٩٤١.

- باخوس.- حلب: المطبعة العصرية، ١٩٤٣.

- مركب الفكر.- حب: المطبعة العصرية، ١٩٤٤.

- رسالة الأدب.- حلب: المطبعة العصرية، ١٩٤٤.

- باقة شعر.- حلب: مطبعة النداء، ١٩٤٧، ١٠٦ ص.

- كنت في الصين.- حلب: مطبعة المعارف، ١٩٥٧، ٣٦٨ ص.

- لا ليس: مسرحية.- دمشق: دار الرواد، ٥٠ ص.

- طلسم الحياة: مسرحية.

- رحلة إلى يوغسلافيا.

- بلغاريا كما رأيتها، حلب: دار الوطن، ١٩٥٨ م، ٢٢٢ ص.

- كنت في ألمانيا، حلب: دار جريدة الوطن، ١٩٥٧ م، ١٣٢ ص.

- في الملايو وبورينو الشمالية، حلب: دار الوطن، ١٩٦٣ م، ٢٤٦ ص.

- كنت في رومانيا، حلب: المطبعة العصرية، ١٠٢ ص.

- ٢٥٠ جوابا على ٢٥٠ سؤالا عن ألمانيا الديمقراطية (٢).

[عبد الرحمن بن محمد الدوسري]

يضاف إلى مؤلفاته:

- للحق والحقيقة: من كلام خير الخليقة؛ راجعه وخرّج نصوصه وعلق عليه مصطفى بن أبو النصر الشلبي.- الرياض:

دار المحمدي، ١٤١٥ هـ، ١٥٩ ص (٣).

[عبد الرحمن بن محمد المزعل]

(١٣٣٧ - ١٤٠٨ هـ- ١٩١٨ - ١٩٨٨ م)

قارئ، مدرّس، مشارك.

ولد في مدينة المجمعة بالسعودية، ونشأ نشأة صالحة، وكانت والدته صالحة عابدة قانتة، فوجهته إلى طريق الخير. قرأ وتعلم في مدرسة أحمد بن صالح الصانع، وأتقن القرآن الكريم تجويدا، وكوفئ على ذلك بعباءة من صوف كان يلبسها إلى أن توفي. سافر إلى الرياض لطلب الرزق، وعمل مع الشيخ عبد الله بن محمد بن حميد، ثم كفّ بصره، وكان ذا ذاكرة عجيبة، يحفظ الكثير من الوقائع والأيام، وخاصة فيما يتعلق بتاريخ نجد.

وفي سنة ١٣٧٤ هـ التحق بالمعهد العلمي في المجمعة، ثم كلية الشريعة بالرياض، ودرّس في معهد المعلمات بالخبر، ثم بالمجمعة، مدة تقرب من إحدى وعشرين سنة.

وكان حافظا للقرآن الكريم عن ظهر قلب، يختمه كل سبعة أيام، وفي شهر رمضان كل ثلاثة أيام. وتعين إماما في مسجد ركية ناصر، وكان مواظبا فيه على عمارته بالصلاة وذكر الله تعالى


(١) المعلومات (أبريل- يونيو ١٩٩٥ م) ص ٩٢.
(٢) معجم المؤلفين السوريين ص ١٥، أعضاء اتحاد الكتاب العرب ص ٢٣.
(٣) ويزاد في هوامشه: إنجاز الوعد بذكر الإضافات والاستدراكات على من كتب من علماء نجد ص ٥٥، وعدد فيه ٣٧ مؤلفا له. وله ترجمة في مقدمة تفسيره «صفوة الآثار والمفاهيم» ص ١١ - ١٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>