للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

من مؤلفاته:

الاتحاد السوفياتي بلا «رتوش».- بيروت: مؤسسة الجمهور، ١٣٨٦ هـ، ١٣١ ص.- (كتاب الجمهور).

فريدة (الملكة) - صافيناز يوسف ذو الفقار. فضل سعيد (٠٠٠ - ١٤٠٢ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨٢ م)

نائب مدير منظمة التحرير الفلسطينية في باريس.

اغتيل في ١٧ آب (أغسطس).

فكري أباظة (٠٠٠ - ١٣٩٩ هـ- ٠٠٠ - ١٩٧٩ م)

من رواد الصحافة المصرية.

تخرج في كلية الحقوق عام ١٩١٧، وسرعان ما هبت ثورة ١٩١٩ فاشترك فيها بنشيده الوطني الذي لحنه وألقاه في كنيسة الأقباط في أسيوط حيث كان يعمل محاميا تحت التمرين، وقد اتهمه الإنجليز بأن هذا النشيد كان «فتيل الثورة» في أسيوط ووقودها.

وقد عرف شوقي وحافظ والبشري، وحفظ ٤ آلاف بيت من الشعر الجاهلي والإسلامي، اعتزل المحاماة عام ١٩٤٤ وتفرغ للصحافة، وانتخب نقيبا للصحفيين في أعوام: ١٩٤٥ و ١٩٤٨ و ١٩٥١ و ١٩٥٢ ومثل الصحافة المصرية في كثير من المؤتمرات الدولية منذ عام ١٩٣٦، وعمل رئيسا لمجلس إدارة مؤسسة دار الهلال. وكان رئيس تحرير مجلة «المصور» أكثر من ربع قرن.

مات في ١٤ شباط (فبراير).

وله مؤلفات كثيرة أهمها كتاب «حواديت» الذي يضم ٤٦ حدوتة عن تاريخ حياته، وكتابه «الضاحك الباكي» الذي صدرت الطبعة الأولى منه عام ١٣٥٢ هـ، والكتاب يضم تاريخ شاب من العهود السابقة في حياته الخاصة بجانب حياته العامة، عن مغامراته، عن نضاله الوطني، عن رحلاته متنقلا بين دول العالم القديم في أوروبا والعالم الجديد في أمريكا «١*».

فكري أباظة

وله بالإضافة إلى ما سبق:

- فكري أباظة .. في الراديو (بقلمه).- القاهرة: المؤلف.

- مع الناس.- القاهرة: وزارة الإرشاد القومي، ١٣٨٥ هـ، ١٩٠ ص.- (مختارات الإذاعة).

فلك طرزي (١٣٣١ - ١٤٠٧ هـ- ١٩١٢ - ١٩٨٧ م)

كاتبة.

ولدت في دمشق. نشرت إنتاجها في العديد من الصحف السورية واللبنانية، على رأسها مجلة «الأديب» البيروتية. وشاركت في العديد من الندوات والصالونات الثقافية النسائية منذ أواسط الثلاثينات. وصدرت أولى مقالاتها في جريدة القبس عدد ١١٦٣ تاريخ ١٦ حزيران ١٩٣٧ بعنوان «اللغة العربية وموقف شبابنا منها». وهي شقيقة الديبلوماسي صلاح الدين الطرزي.

لها:

- «آرائي ومشاعري» دمشق، مطبعة ابن زيدون، ١٩٣٩، وقدم له الشاعر خليل مردم بك.

- «صلاح الدين الطرزي والقضية الفلسطينية»، دمشق، ١٩٨٢ م (١).

فهد المارك (١٣٢٨ - ١٣٩٨ هـ- ١٩١٠ - ١٩٧٨ م)

كاتب، دبلوماسي، خطاط.

ولد في حائل بالسعودية، وتجول في السودان ومصر والشام والعراق.

درس الدراسة الأولية في حائل، ثم في مصر، ثم على علماء الرياض، ثم التحق بدار التوحيد في الطائف. وكان خطاطا متفننا، كتب بخطه الفائق الحسن الشيء الكثير من دواوين الشعراء.

في سنة ١٣٦٨ هـ تولى قيادة عدد من المتطوعين السعوديين للجهاد في فلسطين، ووحدهم في فوج كامل، شارك في الحرب ونال تقديرا وأوسمة من رؤسائه.

انخرط في سلك الخدمة الدبلوماسية من سنة ١٣٧٠ هـ، فعمل في دمشق وصنعاء وليبيا وأنقرة برتبة مستشار.

مارس الكتابة في الصحف والتأليف منذ سنة ١٣٤٨ هـ (٢).

توفي في ٢٠ جمادى الآخرة، الموافق ٢٧ مايو (وفي مصدر آخر أنه توفي في شهر رجب).

من مؤلفاته:

- بين الإفساد والإصلاح.- دمشق:

المطبعة الهاشمية، ١٣٧٧ هـ، ٨٦ ص.

- صدى زيارة شبل الجزيرة إلى


(١*) مع رواد الفكر والفن ص ١٥٥ - ١٥٧. وعنه حديث في: عمالقة ظرفاء ص ٢٠ - ٣١.
(١) الكاتبات السوريات ص ١٢٢.
(٢) معجم المطبوعات العربية: المملكة العربية السعودية ٢/ ١٧٣ - ١٧٥، موسوعة الأدباء والكتاب السعوديين ٣/ ١٤٥، روضة الناظرين عن مآثر علماء نجد وحوادث السنين ٢/ ١٥٧ - ١٥٩. وبعضهم كتب نسبته «المارق». وصواب الاسم كما ينطقه النجديون أن يكون بالقاف، وما يمكن أن يكتب بما يسمى الكاف الفارسية، وهي الكاف ذات الخطين. ولم أقف على اسم والده من مصادر عدة اطلعت عليها.

<<  <  ج: ص:  >  >>