للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وآخر بعنوان: حوار علمي مع سماحة الشيخ عبد الرزاق عفيفي رحمه الله عضو هيئة كبار العلماء في سؤال وجواب/ إعداد أبي عبد الله السعيد بن صابر بن عبده.- الرياض:

دار الوطن، ١٤١٦ هـ، ٧١ ص.

ويضاف إلى مؤلفاته:

- الحكمة من إرسال الرسل؛ منهج الرسل في الدعوة إلى الله؛ الطريقة المثلى في الدعوة إلى الله.- القاهرة:

مطبعة المدني، ١٤١٦ هـ، ١٠٦ ص.

- شبهات حول السنة.

- الولاء والبراء من خلال تفسير سورة الفاتحة (١).

[عبد الرزاق بن محمد المسعود]

(١٣٤٣ - ١٤١٤ هـ- ١٩٢٤ - ١٩٩٤ م)

عالم، قاض.

ولد في الزلفي بالسعودية. درس على علماء بالرياض، منهم الشيخ ابن باز.

عمل بهيئة الأمر بالمعروف في الزلفي، حفظ القرآن عن ظهر قلب، عين قاضيا في البديع بالأفلاج قرابة (١٣) عاما، ثم في ضرية، ثم بقعا. وكان يجلس بعد صلاة العصر في بيته للدرس. ويتردد عليه بعض طلبة العلم (٢).

[عبد الرزاق محيي الدين]

(رسمه) (٣).

[عبد الرزاق محيي الدين]

[عبد الرءوف دياب]

(٠٠٠ - ١٤٠٠ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨٠ م)

داعية، مجاهد.

من جماعة الإخوان المسلمين بالغربية في مصر (٤).

[عبد الستار أمين عاشور بخاري]

(١٣٢٧ - ١٤٠٢ هـ- ١٩٠٩ - ١٩٨٢ م)

مؤذن، مقرئ.

ولد بالمدينة المنورة. درس في الكتاب، ثم التحق بالمدرسة العثمانية، أتم حفظ القرآن الكريم وتجويده على يد الشيخ حسن الشاعر، وتابع تعليمه في حلقات المسجد النبوي الشريف، ودفع به صوته الجميل لأن يختار مؤذنا في المسجد النبوي، وبرز قارئا متميزا، يقضي معظم الفترات مستمعا إلى المقرئين، حتى تشبّع بفنون الأداء في الحركات والسكنات والمخارج.

رحل إلى الهند وباكستان وكينيا، وظل في أندونيسيا سبع سنوات، وكان بالإضافة إلى تجارته بالفصوص في رحلاته أستاذا بارعا لتعليم قراءة القرآن وتجويده .. وبعد استقراره في المدينة عين نقيبا للقراء، ثم نائبا لشيخ القراء، عبد الستار أمين عاشور بخاري

وفي عام ١٣٨٩ هـ عين مؤذنا بالتكية المصرية (٥).

[عبد السلام الطريبق]

(٠٠٠ - ١٣٩٩ هـ- ٠٠٠ - ١٩٧٩ م)

أديب، تربوي.

خريج المعهد العالي بتطوان، مدير المعهد الأصلي بالقصر الكبير، رئيس فرع رابطة العلماء فيه، وكان نائبا لوزارة التربية الوطنية في شفشاون.

معروف بنشاطه الوطني الثقافي. توفي في أول السنة المذكورة (٦).

[عبد السلام بن عبد القادر بن سودة]

(١٣١٠ - ١٤٠٠ هـ- ١٨٩٢ - ١٩٨٠ م)

مؤرّخ، باحث، مشارك.

من أصول أندلسية. ولد بمدينة فاس، تربى عند جده لأمه، وتنقل معه.

درس في القرويين، عين مدرسا بمدرسة اللمطين بفاس، تعين خطيبا بضريح المولى إدريس بن إدريس، ثم في خزانة القرويين، وعزل من جميع الوظائف، لامتناعه من الاعتراف لبعض «الطغاة الرجعيين» بالنسب الشريف الذي ادّعاه في عائلته، كما ذكره في ترجمته لنفسه.


(١) ويضاف إلى مصادر ترجمته: علماء نجد ٣/ ٢٧٥.
(٢) تاريخ القضاء والقضاة ٣/ ٢١٠.
(٣) أدباء المؤتمر ص ١٤٣، موسوعة أعلام العراق ١/ ١٢٦.
(٤) الدعوة (مصر) ع ٤٢٢ (جمادى الآخرة ١٤٠٠ هـ) ص ٥٧.
(٥) طيبة وذكريات الأحبة ٢/ ٢١١.
(٦) موسوعة أعلام المغرب ٩/ ٣٤٧٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>