للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أصدر خمسة دواوين شعر هي:

- شاعر الريف، ١٣٧٣ هـ.

- شاعر الجمال، ١٣٧٨ هـ.

- شاعر الحرية، ١٣٨٤ هـ.

- شاعر النجوم. ١٣٨٦

- المجرمون، ١٣٩٢ هـ.

وله قصائد أخرى مبعثرة، بالإضافة إلى دواوين جاهزة للطبع هي:

- شاعر الثورة.

- الأغاني الراقصة.

- طرائف الأدباء (١).

[توفيق جوهر]

(٠٠٠ - ١٤٠٥ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨٥ م)

من مجاهدي الإخوان المسلمين.

استشهد في مواجهة مع قوات العدو في محور المية ومية بصيدا في ١٣ نيسان (٢).

[توفيق الحكيم]

يضاف إلى ما ذكر في منهجه:

يقول في كتابه «تحت شمس الفكر» (القاهرة، ١٩٣٧ م) ص ١٥: إن الحقيقة الدينية بعيدة عن وسائل العلم ودائرة بحثه، وإن العقل يستطيع أن يهدم الدين كما يشاء ... فالتوفيق بين العلم والدين ضرب من العبث (٣)!

توفيق عزّ الدين الحلبي

(١٣٣١ - ١٤٠١ هـ- ١٩١٢ - ١٩٨١ م)

طبيب، مناضل.

كان والده من أقطاب الثورة السورية في جبل العرب. تلقى تعليمه الأولي في «مكتب عنبر» بدمشق، ثم درس في القدس، وتخرج في كلية الطب في الجامعة الأمريكية. ثم زاول مهنة الطب في السويداء، وهو أول طبيب من الدروز هناك. والتحق بثورة رشيد عالي الكيلاني عام ١٩٤١ م وجرح فيها، وكانت تستهويه فكرة «الطبيب المجاهد» التي أخذها عن عبد الرحمن الشهبندر صديق والده. عينته القيادة الفرنسية طبيبا لفرقة الفرسان في الجبل .. وكان هو على اتصال بشكري القوتلي .. وعضوا في منظمة سرية عسكرية في الجبل تمكنوا عام ١٩٤٥ م من الاستيلاء على الثكنة التي كان يحتلها الفرنسيون ..

ثم تخصص في لندن بالأمراض الداخلية وأمراض حوض المتوسط ..

وتابع عمله في عيادته بالسويداء .. (٤).

توفيق معمّر

(١٣٣٣ - ١٤٠٨ هـ- ١٩١٤ - ١٩٨٨ م)

كاتب، روائي.

ولد في حيفا. تلقى علومه في الجامعة الأمريكية.

له من الكتب:

- حيفا في المعركة: مذكرات لاجئ.

- المتسلّل (قصص).

- بتهون (رواية)، ١٣٧٩ هـ.

- ظاهر العمر (٥).

[تون عبد الرزاق بن حسين]

(١٣٤١ - ١٣٩٦ هـ- ١٩٢٢ - ١٩٧٦ م)

سياسي.

ولد في بيكان باهانج بماليزيا. درس القانون في المملكة المتحدة، وأصبح محاميا وصديقا حميما لتنكو عبد الرحمن فترة وجوده هناك. شارك في العمل السياسي عقب عودته، وانتخب عام ١٩٥١ م نائبا لرئيس المنظمة الوطنية لاتحاد الملايو «أمنو».

عيّن وزيرا للتربية.

حين أصبح اتحاد الملايو مستقلا عام ١٩٥٧ كان نائبا لرئيس الوزراء تنكو. وتقلّد مناصب أخرى، من بينها منصب وزير الدفاع، وتسلّم وزارة التنمية الريفية عام ١٩٥٩.

صار رئيسا للوزراء بعد استقالة تنكو، وذلك في الفترة ١٩٧٠ - ١٩٧٦ م. وقد اتخذ عدة مبادرات مهمة لكي يوحّد البلاد، فقد أسس جبهة وطنية من مختلف الأحزاب السياسية كي يقلّل من الخلافات السياسية، كذلك طرح سياسة اقتصادية جديدة ليقلّل من عدم التوازن بين المجموعات العرقية .. (٦).


(١) الرصد الثقافي ع ٢٦ (تشرين الأول ١٩٩٣ م نقلا عن النهار ٢٢/ ٩/ ١٩٩٣ م).
(٢) شهداء فلسطين ص ٣٨٩.
(٣) ويضاف إلى هوامشه: الاتجاهات العلمانية في العالم العربي ص ١٦٧، أعلام الأدب العربي المعاصر ١/ ٥٠١، الموسوعة العربية العالمية ٩/ ٤٧٥، وفصل: خلفاء طه حسين وغلمان المستشرقين في كتاب: «إعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الإسلام» ص ٨٥، ١٩١، ١٩٧، معجم الروائيين العرب ٨٧، أعلام معاصرون من الشرق والغرب ص ٦٤.
(٤) المثقفون في السياسة والمجتمع ص ٧٥.
(٥) معجم الروائيين العرب ص ٩٤.
(٦) الموسوعة العربية العالمية ١٦/ ٩٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>