عطائه العلمي، يوم ٢٩ أيار (١).
[يوسف بن عبد الحسين أبا بطين]
(١٣٦٠ - ١٤٠٣ هـ- ١٩٤١ - ١٩٨٣ م)
فاضل، مشارك.
ولد في الزبير بالعراق. قرأ على والده الذي جمع بين علمي الشريعة والعربية، وعلى محمد بن سنده وغيرهما. وكان باحثا.
ألّف كتابا بيّن فيه مذهب الخوارج، وردّ عليهم، وقد طبع (٢).
[يوسف مبارك]
(٠٠٠ - ١٤٠٠ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨٠ م)
ناشر.
صاحب المكتبة العربية في باريس.
اغتالته المخابرات الصهيونية في ١٨ شباط (فبراير) (٣).
[يوسف محمد السباعي]
يضاف إلى ترجمته:
صدر فيه كتاب بعنوان:
يوسف السباعي في ذكراه الأولى/ مجموعة من الكتاب.- القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، ١٣٩٩ هـ، ٥١٤ ص.
وآخر بعنوان: روح مصر في قصص السباعي/ حسن محسب.- القاهرة: دار المعارف، ١٣٩٨ هـ، ٧٨ ص.- (كتابك؛ ٢٢٨) (٤)
[يوسف هيكل]
(١٣٢٥ - ١٤٠٩ هـ- ١٩٠٧ - ١٩٨٩ م)
دبلوماسي، مؤرّخ.
ولد في يافا، وهو من أوائل الفلسطينيين الذين درسوا في الخارج، حصل على دكتوراه دولة في القانون والاقتصاد من جامعة باريس عام ١٩٣٥، ودكتوراه في العلوم السياسية من جامعة لندن عام ١٩٣٧. بعد عودته إلى الوطن شغل وظائف بارزة في فلسطين، من ضمنها وظيفة قاضي نابلس من عام ١٩٤٥ حتى عام ١٩٤٨. وعند ما حصلت النكبة، مثّل المملكة الأردنية كسفير لدى عدد من البلدان، فأمضى عشر سنوات سفيرا لدى الولايات المتحدة، وثلاث سنوات سفيرا في فرنسا، وسنتين سفيرا في بريطانيا.
بعد تقاعده سافر كثيرا، وكان يقضي جزءا من السنة في الأردن وجزأها الآخر في واشنطن دي. سي.
كتب العديد من الكتب في التاريخ، والسياسة، وأدب الرحلات، والمذكّرات، ومن بين هذه الكتب:
«القضية الفلسطينية: تحليل ونقد» (١٩٣٧)، «نحو الوحدة العربية» (١٩٤٣)، «فلسطين: قبل وبعد» (١٩٧١)، «أيام الصّبا: صور من الحياة وصفحات من التاريخ» (١٩٨٨)، «جلسات في رغدان» (١٩٨٨)، «ربيع الحياة» (١٩٨٩).
وترك مع ابن أخيه نهاد هيكل مخطوطة عن يافا بعنوان «مدينة الزهور» (٥).
[يونس إبراهيم السامرائي]
(١٣٥٣ - ١٤١٠ هـ) (١٩٣٤ - ١٩٩٠ م)
عالم مشارك:
ولد في سامراء، أجيز علميا من علماء المدرسة العلمية الدينية في سامراء، عين لأول مرة إماما في جامع القلعة بضواحي سامراء، ثم انتقل إلى بغداد ليخطب في جامع السامرائي في بغداد الجديدة.
حضر مؤتمر علوم القرآن في ماليزيا سنة ١٣٩٠ هـ، ومؤتمرات إسلامية عديدة.
أصدر مجلة باسم «سامراء» لبضعة شهور، ثم غير اسمها إلى «صوت الإسلام» فاستمرت تصدر أسبوعيا من ١٣٨٣ - ١٣٨٨ هـ. ثم انتقل إلى بغداد فازداد نشاطه في التأليف، حتى بلغت تآليفه (٣٠) كتابا، منها:
- الأزياء الشعبية في سامراء- بغداد، ١٣٨٩ هـ.
- الإسلام والقومية العربية- بغداد، ١٣٨٠ هـ.
- أقباس من أخبار العشرة المبشرة- بغداد، ١٣٨٩ هـ.
- الألعاب الشعبية لصبيان سامراء- بغداد، ١٣٨٥ هـ.
- الله جل جلاله- بغداد، ١٣٧٧ هـ.
- الأيمان السامرائية (طبع ضمن:
الأيمان البغدادية لجلال الحنفي- بغداد: مكتبة النهضة، ١٣٨٣ هـ.
- بطولات إسلامية- بغداد، ١٣٨٧ هـ.
- تاريخ الدور قديما وحديثا- بغداد، ١٣٨٦ هـ.
- تاريخ الصحافة الإسلامية- بغداد:
مطبعة الأمة، ١٤٠٥ هـ، ٨٣ ص.
- تاريخ عشائر سامراء- بغداد، ١٣٨١ هـ.
- تاريخ علماء بغداد في القرن الرابع عشر الهجري- بغداد: وزارة الأوقاف، ١٤٠٢ هـ، ٧٦٠ ص.
- تاريخ علماء سامراء- بغداد، ١٣٨٦ هـ.
- تاريخ مساجد بغداد الحديثة- بغداد: وزارة الأوقاف، ١٣٩٧ هـ، ٤٠٧ ص.
- تاريخ مدينة سامراء- بغداد، ١٣٨٨ هـ.
- تذهيب الأوراق فيمن مات من أصحاب الرسول صلّى الله عليه وسلم في العراق-
(١) سجل الأيام ٢/ ٢٤٧.
(٢) علماء نجد خلال ثمانية قرون ٦/ ٥٠٧.
(٣) الإرهاب يؤسس دولة ص ٢١٣.
(٤) ويضاف إلى مصادر ترجمته: أعلام الأدب العربي المعاصر ١/ ٧٠٤، معجم الروائيين العرب ٥٠٥، أدباء المؤتمر ١٩.
(٥) موسوعة الأدب الفلسطيني المعاصر ٢/ ٤٢٢.
