للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

علي السنوسي شاعرا/ محمود شاكر سعيد.- عمّان، ١٤١٠ هـ (١).

وقد نشر معظم قصائده في مجلة المنهل، والأديب، والحج، والهلال، وغيرها من المجلات العربية. وترجمت بعض قصائده إلى اللغة الإيطالية، ونشرتها مجلة «الشعراء» التي تصدر بروما.

أصدر كتاب «مع الشعراء»: دراسات وخواطر أدبية.

وله مجاميع شعرية منها: الأزاهير، الأغاريد، القلائد، نفحات الجنوب، الينابيع.

محمد علي باشراحيل (٠٠٠ - ١٤١٣ هـ- ٠٠٠ - ١٩٩٣ م)

من رواد الصحافة.

واحد من الذين أسسوا «رابطة أبناء الجنوب» في الخمسينات الميلادية.

وأسس عام ١٩٥٨ م صحيفة «الأيام»، وأسهم بقسط كبير من الحركة السياسية والثقافية والصحفية اليمنية (٢).

محمد علي الصالح (٠٠٠ - ١٤٠٩ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨٩ م)

شاعر.

كان صديقا لعبد الكريم الكرمي (أبو سلمى) وإبراهيم طوقان. وكتب العديد من القصائد الوطنية والثورية ولكنها لم تجمع في ديوان. اعتقل لمدة ست سنوات في معتقل المزرعة الكائن في مدينة عكا خلال مرحلة الثورة الفلسطينية الكبرى عام ١٩٣٦. ومات في مدينة طولكرم (٣).

محمد علي الطعمي (١٣٣٩ - ١٤٠٨ هـ- ١٩٢٠ - ١٩٨٨ م)

العالم، الصوفي، الفقيه، المفسّر، الأديب.

ولد بقرية طعمة من أعمال مركز البداري في أسيوط بمصر.

حفظ القرآن الكريم، والتحق بمعهد طنطا الأزهري، ثم التحق بكلية أصول الدين، وحصل على العالمية سنة ١٣٧٣ هـ. وعيّن واعظا، ثم مفتشا عاما للوعظ، ثم عهد إليه بتحرير مجلة «نور الإسلام»، فظل زهاء عشر سنين وهو مدير تحريرها.

اختير عضوا في لجنة الفتوى بالأزهر، واختاره الأزهر مبعوثا رسميا لعدة أقطار إسلامية .. وكتب في مجلات إسلامية عديدة.

ومؤلفاته هي: سيرة سلمان الفارسي، طبقات أزواج النبي صلّى الله عليه وسلّم، سيرة زين العابدين بن علي بن الحسين بن أبي طالب، في الخطب المنبرية (٤).

محمد علي أبو عليشة (٠٠٠ - ١٣٩٨ هـ- ٠٠٠ - ١٩٧٨ م)

عسكري.

ولد في صوران بحماة.

قتل في الحرب الأهلية بلبنان.

وكان المسؤول العسكري للرابطة الشعبية للدفاع عن الجنوب اللبناني، قائد مجموعة الاقتحام في معركة «مارون الرأس» الشهيرة في آذار ١٩٧٨ (٥).

محمد علي العويني (١٣٦٥ - ١٤١١ هـ- ١٩٤٥ - ١٩٩٠ م)

باحث إعلامي، مفكر سياسي.

تخرّج في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة عام ١٩٦٧ وحصل على الماجستير عام ١٩٧١، ثم الدكتوراه في العلوم السياسية عام ١٩٧٥، وحاضر في جامعات باريس وبلجيكا وألمانيا الغربية وأفريقيا وآسيا، كما مثل جامعة الدول العربية في العديد من المؤتمرات الدولية، وعمل خبيرا ومستشارا للعديد من الأجهزة العربية، وكتب في كثير من الصحف والمجلات المصرية والعربية، وترك ٤٠ كتابا ودراسة في فروع العلاقات الدولية والفكر السياسي والإعلام والرأي العام والتنمية الوطنية (٦).

يقول في مقدمة كتابه «الإعلام الدولي الإسلامي»:

محمد العويني

«بدأت حياتي الجامعية في مجال الاقتصاد والعلوم السياسية، وفي إطار العلوم السياسية المتشعبة الفروع المتعددة المدارس، ركزت اهتمامي على عدة مجالات منها مجال الإعلام والرأي العام .. وزاد هذا الاهتمام إبان حصولي على درجتي الماجستير والدكتوراه في العلوم السياسية، إذ كان التركيز على العلاقات الدولية المتعددة الجوانب ومنها الإعلام الدولي، بل إن دراسة الإعلام الدولي تبين أن عزلها عن العلاقات الدولية هو نوع من النقص الفاضح.


(١) له ترجمة في الاثنينية ص ٢٠٦ - ٢٢٤، وشعراء العصر الحديث في جزيرة العرب ١/ ١٣٠، وموسوعة الأدباء والكتاب السعوديين ٢/ ٧٩، ومفكرون في السعودية ص ٣٤، ومن أعلام القرن الرابع عشر والخامس عشر ١/ ١٨٤، (انظر المستدرك).
(٢) الفيصل ع ١٩٦ (شوال ١٤١٣ هـ) ص ١٤٠.
(٣) عالم الكتب مج ١١ ع ١ (رجب ١٤١٠ هـ) من رسالة فلسطين الثقافية بقلم ماجد الزبيدي، نقلا عن صوت فلسطين تموز ١٩٨٩ م.
(٤) النور الأبهر في طبقات شيوخ الجامع الأزهر ص ١١٩ - ١٢١.
(٥) التجربة والبرنامج ص ٨٤.
(٦) روز اليوسف ع ٣٢٥٢ - ١٨/ ٣/ ١٤١١ هـ.
وله ترجمة في الموسوعة القومية للشخصيات المصرية البارزة ص ٣٣٥، ودليل التعريف بخبراء الإعلام ص ١٢٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>