للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- فجر وشفق: أشعار من صباح الحياة ومسائها.- بيروت: دار لبنان، ١٤٠١ هـ، ٢٢٣ ص.

- القومية والفصحى.

- كلمة في ابن خلدون.

- كلمة في تعليل التاريخ.- ط ٢.- بيروت: مطابع دار الكتب، ١٣٩٢ هـ، ٥٢ ص.

- معالم الأدب العربي في العصر الحديث.- بيروت: دار العلم للملايين، ١٤٠٥ هـ، ٢ مج.

- المنهاج الجديد في الأدب العربي:

للسنة الثانوية الثانية صف البكالوريا.- بيروت: دار العلم للملايين، ١٣٨٩ هـ، من ١: ٤٦٤ ص.

- المنهاج الجديد في الفلسفة العربية.- ط ٣.- بيروت: دار العلم للملايين.

- نحو التعاون العربي.

- هذا الشعر الحديث.- ط ٢.- بيروت:

دار لبنان، ١٤٠٥ هـ، ٢٧٢ ص.

عمر العدّاسي (١٣٢١ - ١٤١٠ هـ- ١٩٠٣ - ١٩٩٠ م)

الفقيه العالم، رئيس هيئة علماء جامع الزيتونة.

عمر العدّاسي

درس في جامع الزيتونة حتى تحصل على شهادة التطويع. وفي سنة ١٩٢٨ باشر التدريس في جامع الزيتونة مدرسا من الطبقة الأولى. وكان من المشايخ الممتازين الذين يحرص تلاميذه على عدم التخلف عن دروسه مهما كان السبب. وكان يدرس جميع العلوم، من فقه ولغة وتوحيد وغيرها.

وفي ١٩٢٨ أدى فريضة الحج لأول مرة، ثم عاود الحج ما يقارب ٣٠ مرة .. في البداية كان يذهب حاجا، ثم أصبح يعيّن مفتيا لمناسك الحج كامل موسم الحج.

ولما تعطلت الدروس في جامع الزيتونة انتقل إلى التدريس في الجامعة الإسلامية بالبيضاء من ليبيا طوال ١٢ سنة.

كما درّس في المعهد الفني (١٩٥٢ - ١٩٥٦).

ولما افتتح جامع الزيتونة عهد إليه برئاسة هيئة علماء الجامع منذ ١٩٨٩ م.

وكانت له ثلاثة أيام في الأسبوع يرأس فيها مجلس مشايخ العلم بجامع الشربات بنهج أبي القاسم الشابي.

وبالرغم من أنه انتقل إلى ضاحية الزهراء، إلا أنه كان يركب القطار فجر كل يوم، ثم يمشي على قدميه ليصلي الصبح في جامع الزيتونة، وذلك في كامل فصول السنة، ولم ينقطع عن هذا الأمر إلا قبيل وفاته بقليل لما شعر بألم ركبتيه أصبح يعيقه عن المشي .. وبعد صلاة الصبح في جامع الزيتونة يقرأ مع ثلة من المصلين ٨ أحزاب من القرآن الكريم.

توفي بجامع الزهراء في الخامس عشر من شهر رمضان وهو يؤدي ركعتي سنة صلاة الفجر في التشهد الأخير (١).

[عمر أبو قوس (١٣٣٢ - ١٤٠٢ هـ؟ - ١٩١٣ - ١٩٨١ م)]

شاعر، إداري.

عمل معلما في مدارس حلب عام ١٣٥٢ هـ، ثم مديرا للمطبوعات في حلب، فمديرا لإذاعتها عام ١٣٦٦ هـ، فمديرا للناحية عام ١٣٨٠ هـ، ثم أحيل للتقاعد.

شارك إبان حياته في عدّة مؤتمرات أدبية وقومية داخل بلاده، وفي عديد من الندوات الأدبية والثقافية.

من دواوينه الشعرية:

حروف من نار، وحي الليل، العيون الخضر، بعض أشعاري، جراح قلب، نفحات الحب (٢).

عمر وجدي بن عبد القادر الكردي (١٣١٩ - ١٤١١ هـ- ١٩٠١ - ١٩٩١ م)

فقيه، متكلم، زاهد.

هو الشيخ عمر وجدي بن عبد القادر الكردي، المارديني، ثم المصري، الحنفي.

ولد بماردين، ورحل إلى مصر، والتحق برواق الأكراد بالأزهر الشريف، وتخرج منه.

تلقى العلم عن الشيخ محمد حبيب الله الشنقيطي، والشيخ محمد زاهد الكوثري، وغيرهما، وأجازوه بما لهم وعنهم.

عمل مترجما في الإذاعة المصرية باللغة التركية، كما عمل شيخا لرواق الأتراك والأكراد والبغداديين بالأزهر (٣).

ابن عمير- محمد بن زبن. عودة جمعة سالمين (٠٠٠ - ١٤٠٢ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨٢ م)

دكتورة بجامعة الكويت في قسم البنات.

اشتهرت بدمائة الخلق، وطيب النفس، والتحلي بالأخلاق الفاضلة (٤).

فكانت مربية فاضلة، تخرّج على يديها طالبات علم ودين.


(١) مشاهير التونسيين ص ٤٠٤ - ٤٠٥.
(٢) الفيصل ع ٥٦ (صفر ١٤٠٢ هـ).
(٣) مذكرات الشيخ محمد الرشيد (مخطوط).
(٤) المجتمع ع ٥٦٧ (٢٦/ ٦/ ١٤٠٢ هـ) ص ٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>