للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قيل له فإذا اختلف سفيان ومالك في الزهري أيهما أحب إليك؟ قال: مالك.

قال سفيان بن عيينة أخذ مالك ومعمر عن الزهري عرضًا، وأخذت سماعًا.

قال ابن معين: لو أخذ كتابًا كان اثبت منه.

قال البخاري: مالك اثبت الناس في الزهري.

وقال يحيى بن عبد الله لأبي زرعة: ليس هذا زعزعة عن زوبعة ترفع الستر وتنظر إلى النبي وأصحابه بين يديه.

مالك عن نافع عن ابن عمر.

وقال وكيع حدثني الثقة مالك بن أنس وروى مثله عن القاسم بن علي وعن أحمد بن علي.

وقال الحسن بن علي: كنا عند وهيب بن خالد فحدث بحديث عن مالك وابن جريج.

فقلت لرجل أكتب ابن جريج ودع مالكًا، لأنه كان حياح.

فسمعها وهيب، فقال: تقول دع مالكًا! ما نعلم بين شرقها وغربها أحدًا آمن عندنا

من مالك على حديث.

قال ابن المديني: مالك عن رجل عن سعيد بن المسيب أحب إلي من سفيان عن رجل عن إبراهيم.

فإن مالكًا لم يكن يحدث إلا عن ثقة.

وقال ابن داود حديث رسول الله .

مالك عن نافع عن ابن عمر ثم مالك عن الزري عن سالم عن أبيه.

ثم مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة.

لم يذكر شيئًا عن غير مالك وقال: مراسيل مالك أصح من مراسيل سعيد بن المسيب ومن مراسيل الحسن ومالك اصح الناس مرسلًا وقال سفيان: إذا قال مالك بلغني فهو إسناد.

وقال يحيى بن سعيد: مرسلات مالك صحاح.

وقال يحيى كان أصحابنا يقولون مرسلات مالك إسناده.

قال ابن وهب مالك والليث إسناد وإن لم يسند أو قال إبراهيم الحربي مالك لا يرسل إلا عن ثقة وسئل أحمد بن

<<  <  ج: ص:  >  >>