(٢) ذكر الأدلة على التوحيد بخلق العالم العلوي والسفلى وخلق الإنسان.
(٣) الامتنان على عباده بخلق الأنعام وما فيها من المنافع من أكل وحمل أثقال إلى البلاد البعيدة.
(٤) النعي على المشركين فى عبادة الأصنام والأوثان.
(٥) إنذار المشركين بأن يحل بهم مثل ما حل بمن قبلهم من المثلات وبما آتاهم من العذاب من حيث لا يشعرون.
(٦) احتجاج المشركين بعدم الحاجة إلى إرسال الرسل بأن ما هم فيه من كفر وضلال مقدر مكتوب عليهم، فلا فائدة فى إرسالهم، وقد ردّ الله عليهم بأن وظيفة الرسل البلاغ والإنذار لا خلق الهداية والإيمان.
(٧) إجمال دعوة الأنبياء بأنها عبادة الله واجتناب الطاغوت، ومن الناس من استجاب لدعوتهم ومنهم من حقت عليه الضلالة.
(٨) إنكار المشركين للبعث والنشور وحلفهم على ذلك، وتكذيب الله لهم فيما يقولون.
(٩) إنكارهم بعث محمد صلى الله عليه وسلّم بأنه رجل لا ملك، فكذبهم الله بأن الأنبياء جميعا كانوا رجالا لا ملائكة.
(١٠) إنذار المشركين بعذاب الخسف.
(١١) جعلهم الملائكة بنات مع حزنهم إذا بشر أحدهم بالأنثى.
(١٢) رحمة الله بعباده وعدم مؤاخذتهم بذنوبهم، وأنه لو آخذهم ما ترك على ظهر الأرض دابة.
(١٣) ذكر نعمه على عباده بإنزال اللبن من بين الفرث والدم، وأخذ الثمرات من النخيل والأعناب والعسل من النحل.