(١) مشاكلة آخر السورة السابقة لأول هذه فقد قال هناك: أزفت الآزفة، وقال هنا: اقتربت الساعة.
(٢) حسن التناسق بين النجم والقمر.
(٣) إن هذه قد فصلت ما جاء فى سابقتها، ففيها إيضاح أحوال الأمم التي كذبت رسلها، وتفصيل هلاكهم الذي أشار إليه فى السابقة بقوله:(وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى. وَثَمُودَ فَما أَبْقى. وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى)
فما أشبهها مع سابقتها بالأعراف بعد الأنعام، والشعراء بعد الفرقان.