لا يرجون: أي لا يخافون كما جاء فى قوله: «ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً» واللقاء: مقابلة الشيء ومصادفته، ولقاءنا: أي لقاء جزائنا، واستكبروا فى أنفسهم:
أي أوقعوا الاستكبار فى شأن أنفسهم بعدّها كبيرة الشأن، والعتوّ: تجاوز الحد فى الظلم تجاوزا بلغ أقصى الغاية حيث كذبوا الرسول الذي جاء بالوحى ولم يكترثوا بالمعجزات التي أتاهم بها، حجرا محجورا: كلمة تقولها العرب حين لقاء عدو موتور أو هجوم نازلة