٧٠ عقاب المعرضين عن شكر النعم. ٧١ سدّ مأرب- سدّ العرم ٧٢ الكشف الحديث دل على صدق ما جاء في القرآن.
٧٣ النعم التي أوتيها السبئيون.
٧٤ عقاب أهل سبأ باتباعهم لوساوس الشيطان.
٧٥ طغيانهم في الأرض وإفسادهم إلا قليلا منهم.
٧٦ تأنيب قريش على عبادتها الأوثان والأصنام.
٧٨ الشفاعة لا تنفع إلا لمن أذن الله له بها.
٧٩ أمر الرسول بأن يقول للمشركين: علىّ إجرامى وعليكم إجرامكم، والحاكم بيننا هو الله.
٨٢ رسالة محمد صلّى الله عليه وسلم عامة للأسود والأحمر.
٨٣ استعجال المشركين للعذاب تهكما وازدراء.
٨٤ إنكار المشركين للقرآن والكتب التي قبله.
٨٥ الحوار الذي بين المشركين ومعبوديهم يوم القيامة.
٨٦ تسلية الرسول صلّى الله عليه وسلم على إنكار مترفى قومه له، وبيان أنهم ليسوا ببدع في ذلك.
٨٨ سعة الرزق لا تدل على رضا الله عن المرء ولا غضبه عليه.
٨٩ العمل الصالح مع الإيمان هو الزلفى عند الله.
٩٠ في الحديث: «اللهم أعط منفقا خلفا، وممسكا تلفا» .
٩١ أكثر المشركين مؤمنون بالجن مصدقون لهم فيما يقولون.
٩٤ قال المشركون: القرآن إفك مفترى وإنه سحر بين.
٩٥ ما ردّ به سبحانه على هذه المقالة.
٩٦ طالب الله الكفار بالتريث في هذا الحكم ليعلموا الحق.
٩٧ سبب نزول الآية (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ) .